السبت، 8 سبتمبر 2018

أيلول وما أنت يا شهر الألم والحزن
يا شهرا يكشف الاقنعة وما به يلوح

أم تعري النفوس أو عبرات ملأت العيون
فلسطين الأمل وشبابها هم للنصر صروح

قدسنا وشهداؤنا هم دربنا ونور الابصار
ااه ايلول ياأسود الفصول وعمق بالجروح

رغم الخيانات وتعدد الفصول وسوء الظنون
سياتي المزن يحمل الطُهر يعقم منا القروح

سيأتي النصر وتنفرج الكُرب ليس جموحا
إنه الامل بالله و بسمة من وجه أم صبوح
.......
بقلمي والان ....
ذكاء رشيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق