الجمعة، 11 أكتوبر 2019

فيروز اما رئيت القدس،،، .... بقلم الشاعر المتألق عبدالعزيز شعبان

بقلمي عبدالعزيز شعبان،،،،اليامون،،،جنين،،،فلسطين المحتلة،،،
للشعراء لمن ابدع او اقنع،،،
فيروز اما رئيت القدس،،،
مآذن تكبر تكبيرا،،،واجراسا فيها تقرع،،،،،
الان الان وليس بامسا،،،طفلا يواجهة رشاشا مع مدفع،،،
سنقرع طبول عودتنا،،،والغاصب من ارضي نقلع،،،
عفوا نزار الرائع والاروع،،،
بجنين الصمود شاعرنا لم تسمع،،،،
وبغزة صنعنا صاروخا مع مدفع،،،
وقصفنا وكر حثالتهم،،،
الخبر العاجل لم تقرء لم تسمع،،،
خازوقا كان باسفلهم،،،
هربوا واختبؤا بالملجئ،،
قلي من فينا الاشجع،،،
تميم سمعتك تنادي للاقصى
ومن بشعرك لم يسمع،،،
اظننت بأنا نحتاج لجيشا،،
نحتاج طائرة دبابة او مدفع،،،
في غزة صاروخا،،
ارعب طائرة فجر دبابة واخرس المدفع،،،
في ارضي ثوارا،،
قالوا لن نركع،،افهم،،لن نركع،،
عراقيا بغداد ابدا لم تركع،،
كالقدس عروس عروبتهم،،
ما ركعت يوما،،ولن تركع،،،
ما همنا الدولار ولا الدينار،،
لم نرهم لكنا بهما نسمع،،،
لا نلهوا باعراضا بالملهى،،
فالملهى غضبا بل افضع،،،
شكرا سوداني،،شكرا شكرا
فأنا فلسطينيا لم اخنع،،
لحقيرا غازي لم اركع،،،
فصدر امي مفتوحا لي،،
ومن صدرها حليبا وطنيا ارضع،،،
اقلاما لفلسطين كتبت،،،
لا زالت تكتب لم تخضع،،،
شكرا شكرا شكرا لسناء
فكلامك اجمل بل اروع،،،
فينا دين الإسلام منهجنا
دينا لا اجمل لا اروع،،،
في القدس مرابط يحميها
في الكف حجرا والعين لها تدمع،،،،
انا الفلسطيني الصامد من يومي،،
لم احنى راسي يوما او اركع،،
في كفي واجهت المخرز،،
قولي طائرة مع مدفع،،،
لم انتظر جيش صلاحا
وجيوشا ابدا لن ترجع،،
وطني انت حبيبي،،
اقسمت للغاصب ان اقلع،،
انا فلسطيني،،فلتسمع كل الدنيا فلتسمع،،
لن نركع لن نخضع لن نخنع
نحن الاقوى نحن الاشجع،،
اقسمنا تعاهدنا ان نرجع،،
بقلمي عبدالعزيز شعبان،،اليامون،جنين،،،فلسطين المحتلة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق