(وصلت رسائلهم)
تَسمَّرَتْ أقدَامِي عَلى ..
أعتابِ مَنازِلِهُمْ
قشعريرةٌ بِجِسمِي ..
سَرَتْ مِنْهُمْ
أرَى صُوَرِي .
مَصلوبَةً بِأعينهُمْ
أحبَّتي ماعُدتُ ..
أعرفهُمْ
وَحَّدَ الموتُ ..
مَلامِحَهُمْ
أقَضَّتْ تَنهُدَاتِي ..
مَضاجِعَهُم
واستباحَتْ آهاتِي ..
سَكينَتَهُمْ
لَملَمتُ أحزاني ..
وغَادرتُهُمْ
لقَدْ وصَلتنِي ..
رَسائلهُمْ
بقلم : نافع حاج حسين
تَسمَّرَتْ أقدَامِي عَلى ..
أعتابِ مَنازِلِهُمْ
قشعريرةٌ بِجِسمِي ..
سَرَتْ مِنْهُمْ
أرَى صُوَرِي .
مَصلوبَةً بِأعينهُمْ
أحبَّتي ماعُدتُ ..
أعرفهُمْ
وَحَّدَ الموتُ ..
مَلامِحَهُمْ
أقَضَّتْ تَنهُدَاتِي ..
مَضاجِعَهُم
واستباحَتْ آهاتِي ..
سَكينَتَهُمْ
لَملَمتُ أحزاني ..
وغَادرتُهُمْ
لقَدْ وصَلتنِي ..
رَسائلهُمْ
بقلم : نافع حاج حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق