......................... الجَريحُ الفِلِسطيني .........................
...... الشاعر الكاتب ......
........ محمد عبد القادر زعرورة ...
لا الجُرحُ يَقتُلُني
وَإن مِتُّ سَأنهَضُ مِن جَديدٍ
فَأنا الكِنعانيُّ الفِلَسطينيُّ
الَّذي لا يَهابُ المَوتَ
يَموتُ المَوتُ وَلا أموتُ أنا
فَلا بَترٌ لِساقي سَوفَ يُقعِدُني
وَلا قَطعُ ذِراعي
يُعجِزُني عَن حَملِ البُندُقِيَّةِ
وَلا فَقؤُ عَينَيَّ
يَمنَعُني مَنَ الرُّؤيا
فَبَصيرَتي أقوىَ مِنَ البَصَرِ
سَأهزِمُكُم
وَأُحَرِّرُ الوَطَنَ مِن رَجاسَتِكم بَني صُهيونَ
وَلَن أرحَمَ مِنكُم صُوصاً
فَرخَاً إبنَ يَومٍ
فالبَادِئُ بِالظُّلمِ وَالعُدوانِ أعدَىَ وَأظلَمُ
أنا ابنُ كِنعانٍ لا سائِبٌ هَمَلٌ وَلا بُغاثُ
أنا النَّسرُ في السَّماءِ يُغيثُ وَلا يُغاثُ
أنا إن قاتَلتُ عُمري لِاستِرجاعِ حَقِّي
لَن أتعَبَ إطلاقَاً وَلَن يَصدُرَ مِنِّي لُهاثُ
......................
..... الشاعر الكاتب .....
.......... محمد عبد القادر زعرورة ....
...... الشاعر الكاتب ......
........ محمد عبد القادر زعرورة ...
لا الجُرحُ يَقتُلُني
وَإن مِتُّ سَأنهَضُ مِن جَديدٍ
فَأنا الكِنعانيُّ الفِلَسطينيُّ
الَّذي لا يَهابُ المَوتَ
يَموتُ المَوتُ وَلا أموتُ أنا
فَلا بَترٌ لِساقي سَوفَ يُقعِدُني
وَلا قَطعُ ذِراعي
يُعجِزُني عَن حَملِ البُندُقِيَّةِ
وَلا فَقؤُ عَينَيَّ
يَمنَعُني مَنَ الرُّؤيا
فَبَصيرَتي أقوىَ مِنَ البَصَرِ
سَأهزِمُكُم
وَأُحَرِّرُ الوَطَنَ مِن رَجاسَتِكم بَني صُهيونَ
وَلَن أرحَمَ مِنكُم صُوصاً
فَرخَاً إبنَ يَومٍ
فالبَادِئُ بِالظُّلمِ وَالعُدوانِ أعدَىَ وَأظلَمُ
أنا ابنُ كِنعانٍ لا سائِبٌ هَمَلٌ وَلا بُغاثُ
أنا النَّسرُ في السَّماءِ يُغيثُ وَلا يُغاثُ
أنا إن قاتَلتُ عُمري لِاستِرجاعِ حَقِّي
لَن أتعَبَ إطلاقَاً وَلَن يَصدُرَ مِنِّي لُهاثُ
......................
..... الشاعر الكاتب .....
.......... محمد عبد القادر زعرورة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق