وطني فلسطين ...
فلسطين يا أرض الاسطورة الخالدة
إنها حكاية الروح التي تحلق في السماء
و هذا الإحتلال الجاسم على صدورنا
تبقى يا وطني الحاضر دوما
و لحظة الحقيقة و حكاية عشقنا و ثورة الاجيال القادمة و حلمنا القادم
نحن باقون... هنا باقون
ما بقي الزعتر و الزيتون
وطني الذي ما زال حلمي
قصتي.... مأساتي
سفينة العودة تحملنا إليك يا و طني الغالي
بقلمي آسيا سليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق