من اولى القبلتين اطلت احرفي،،،
وكل حرفا يقول للحرف يا حروف تكلمي،،،
فتكلمت كلاما لها،،كلاما له،،،وكلام لي،،،،،
انا لا اكتب شعري متفاخرا،،،،،
ولست بمقام النواس والاخطلي،،،،،
انا الفلسطيني نطق جرحه،،،،،
لا جرح لها،،،لا جرح له،،،الجرح لي،،،،،
انا الفلسطيني رفضت الركوع رفضت الخنى،،،
ما قبلت يوما بذلا،،،وقلت للذل آن الاوان،،
يا نذل ان تنذل لها،،،تنذل له،،،تنذل لي،،،
ما كتب الشعراء لصاروخا فلسطينيا مضى،،،
منيرا يضيء عتمي ويقول انا الفلسطيني فيا سماء تلئلئي،،،فتلئلئت لها،،،تلئلئت له،،،تتلئلئ لي،،،
وكم حجرا قذفوة بوجه غاصبا،،،والحجر ينادي الحجر والحجارة تنادي المقلاع ويصرخ ياااامقلاع اقلعي،،،
فاقلعت لها،،،اقلعت له،،فاقلعتلي،،،
وبطلا يخوض الحرب بخنجرا،،،
والخنجر ينادي السكين،،،ياااااسكين،،،
حتى كان سكينا لها،،سكينا له،،،وسكين لي،،،
وجاؤا بجيشا وترسانة،،،اخافت من حولها،،،
الا فلسطينيا قال لها،،،تعالي،،،،
ان كان هذا جيشكم،،،
فهذا جيشها،،جيشهوا،،،والجيش جيش لي،،،،
الله اكبر يصرخ الثوار وتأبى الركوع،،،انا قد تعاهدنا،،
فكان عهدا لها،،،عهدا له،،،والعهد عهد لي،،،،
هذة الارض التي ابت لكل دخيلا،،،اسئلوا التاريخ،،،كم من جيوشا تجندلت،،،والنصر،،نصرا لها،،نصرا له،،،والنصر نصر لي،،،
هذة الارض ارضي ساحمي الثرى،،،،وازرع الارض زهرا،،،
فكان الزهر زهرها وزهرهوا،،
والزهر ازهر زهر لي،،،،
انا الفدائي الفلسطيني،،،،،
لله نركع،،،لا لغيرة ركوعا لها،،
ركوعا له،،،او ركوع لي،،،
انا فلسطيني،،،بقلمي عبد العزيز شعبان،،اليامون جنين فلسطين المحتلة،،
وكل حرفا يقول للحرف يا حروف تكلمي،،،
فتكلمت كلاما لها،،كلاما له،،،وكلام لي،،،،،
انا لا اكتب شعري متفاخرا،،،،،
ولست بمقام النواس والاخطلي،،،،،
انا الفلسطيني نطق جرحه،،،،،
لا جرح لها،،،لا جرح له،،،الجرح لي،،،،،
انا الفلسطيني رفضت الركوع رفضت الخنى،،،
ما قبلت يوما بذلا،،،وقلت للذل آن الاوان،،
يا نذل ان تنذل لها،،،تنذل له،،،تنذل لي،،،
ما كتب الشعراء لصاروخا فلسطينيا مضى،،،
منيرا يضيء عتمي ويقول انا الفلسطيني فيا سماء تلئلئي،،،فتلئلئت لها،،،تلئلئت له،،،تتلئلئ لي،،،
وكم حجرا قذفوة بوجه غاصبا،،،والحجر ينادي الحجر والحجارة تنادي المقلاع ويصرخ ياااامقلاع اقلعي،،،
فاقلعت لها،،،اقلعت له،،فاقلعتلي،،،
وبطلا يخوض الحرب بخنجرا،،،
والخنجر ينادي السكين،،،ياااااسكين،،،
حتى كان سكينا لها،،سكينا له،،،وسكين لي،،،
وجاؤا بجيشا وترسانة،،،اخافت من حولها،،،
الا فلسطينيا قال لها،،،تعالي،،،،
ان كان هذا جيشكم،،،
فهذا جيشها،،جيشهوا،،،والجيش جيش لي،،،،
الله اكبر يصرخ الثوار وتأبى الركوع،،،انا قد تعاهدنا،،
فكان عهدا لها،،،عهدا له،،،والعهد عهد لي،،،،
هذة الارض التي ابت لكل دخيلا،،،اسئلوا التاريخ،،،كم من جيوشا تجندلت،،،والنصر،،نصرا لها،،نصرا له،،،والنصر نصر لي،،،
هذة الارض ارضي ساحمي الثرى،،،،وازرع الارض زهرا،،،
فكان الزهر زهرها وزهرهوا،،
والزهر ازهر زهر لي،،،،
انا الفدائي الفلسطيني،،،،،
لله نركع،،،لا لغيرة ركوعا لها،،
ركوعا له،،،او ركوع لي،،،
انا فلسطيني،،،بقلمي عبد العزيز شعبان،،اليامون جنين فلسطين المحتلة،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق