لبنان.. أزمة الدولار هل
هي حقيقة ام مصطنعة
بقلمي/ تغريد الحاج ..
.
🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧
يمر لبنان الشقيق بمرحلة.من أخطر المراحل الاقتصادية التي لم يشهدها من قبل، فلقد عصفت بلبنان معارك داخلية وحروب من العدو الصهيوني منذ سنوات لم يكن آخرها الاجتياح الإسرائيلي عام82 ولم يصل البلد إلى ما وصل إليه اليوم .....
ازمة اقتصادية قد تكون عواقبها وخيمة على المواطنين اللبنانيين والمقيمين في الأراضي اللبنانية، لا ندري هل هذه الأزمة التي سببها الدولار الأمريكي هي ازمة حقيقيه ام انها مفتعلة من أطراف خارجية لا تريد للبنان الاستقرار والهدوء، هذا البلد الذي تعتمد وارداته الاقتصادية على مواسم الاصطياف والسياحة في الدرجة الأولى ... هي ازمة مفتعله تديرها الولايات المتحدة الأمريكية التي بدات بفرض حظر مالي على عدد من الشخصيات اللبنانيه التي شملت رجال الأعمال والسياسة وبعض النواب في البرلمان اللبناني، لقد كانت هذه البداية للأزمة التي تتسع رقعتها يوما بعد يوم والتي تأثر بها أصحاب المصالح الصغيرة والمواطن اللبناني، حيث لقد بدأ التاجر اللبناني يشعر بمخاطر هذه الأزمة عندما يتم التعامل معه داخليا بالليرة اللبنانية وخارجيا بالدولار، وان فارق صرف الدولار او شراءه يؤثر كليا على المشاريع التجارية وكذلك على المواطن ...
اليوم يزداد الضغط على الحكومة اللبنانية لايجاد حلول مناسبه لهذه الأزمة والا فإن الشلل الاقتصادي وتعطيل كافة المصالح قد تبدأ ....
اننا نرى نقابة أصحاب محطات الوقود ونقابة أصحاب الأفران ونقابة الصيادلة ونقابة اصحاب المستشفيات الخاصة تهدد باللجوء للإضراب المفتوح، وان يعني تعطيل عجلة العمل في مختلف المجالات ....
فهل يغرق لبنان في فوضى الدولار الأمريكي، ام ان هناك حلولا لهذه الأزمة ؟؟؟؟ نتمنى ان يخرج من هذه الازمة سليما معافى ...
هي حقيقة ام مصطنعة
بقلمي/ تغريد الحاج ..
.
🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧
يمر لبنان الشقيق بمرحلة.من أخطر المراحل الاقتصادية التي لم يشهدها من قبل، فلقد عصفت بلبنان معارك داخلية وحروب من العدو الصهيوني منذ سنوات لم يكن آخرها الاجتياح الإسرائيلي عام82 ولم يصل البلد إلى ما وصل إليه اليوم .....
ازمة اقتصادية قد تكون عواقبها وخيمة على المواطنين اللبنانيين والمقيمين في الأراضي اللبنانية، لا ندري هل هذه الأزمة التي سببها الدولار الأمريكي هي ازمة حقيقيه ام انها مفتعلة من أطراف خارجية لا تريد للبنان الاستقرار والهدوء، هذا البلد الذي تعتمد وارداته الاقتصادية على مواسم الاصطياف والسياحة في الدرجة الأولى ... هي ازمة مفتعله تديرها الولايات المتحدة الأمريكية التي بدات بفرض حظر مالي على عدد من الشخصيات اللبنانيه التي شملت رجال الأعمال والسياسة وبعض النواب في البرلمان اللبناني، لقد كانت هذه البداية للأزمة التي تتسع رقعتها يوما بعد يوم والتي تأثر بها أصحاب المصالح الصغيرة والمواطن اللبناني، حيث لقد بدأ التاجر اللبناني يشعر بمخاطر هذه الأزمة عندما يتم التعامل معه داخليا بالليرة اللبنانية وخارجيا بالدولار، وان فارق صرف الدولار او شراءه يؤثر كليا على المشاريع التجارية وكذلك على المواطن ...
اليوم يزداد الضغط على الحكومة اللبنانية لايجاد حلول مناسبه لهذه الأزمة والا فإن الشلل الاقتصادي وتعطيل كافة المصالح قد تبدأ ....
اننا نرى نقابة أصحاب محطات الوقود ونقابة أصحاب الأفران ونقابة الصيادلة ونقابة اصحاب المستشفيات الخاصة تهدد باللجوء للإضراب المفتوح، وان يعني تعطيل عجلة العمل في مختلف المجالات ....
فهل يغرق لبنان في فوضى الدولار الأمريكي، ام ان هناك حلولا لهذه الأزمة ؟؟؟؟ نتمنى ان يخرج من هذه الازمة سليما معافى ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق