تُفرحني ابتسامة الصباحِ
وما لامسَ حرير كفّيكِ
من رُطبٍ ومن تفاحٍ ومن عنبٍ يُفرحني
تُفرحني أمومتك التي
استعصتْ على التوصيفِ
تفرحني دعَواتكِ
كلّما شبهتُها بالتراتيل المُقدّسه
وأصدافُ البحرِ
كليمةٌ سرعانَ ما تشفىٰ
وتتركُ خيطَ كحلٍ فوق الموجِ الأزرق لبؤبؤيكِ
قلتُ للعرَّافةِ انتظري حيناً من العمرِ لأكبرَ
واقرئي خطوط كفِّيَ على مهَلٍ
ولكن لا تقولي لي حان
الوداع فهو حقيقةٌ موجعةٌ
وقلبي الآنَ لا يقوى على التصديق
بقلم
محمود كروم
وما لامسَ حرير كفّيكِ
من رُطبٍ ومن تفاحٍ ومن عنبٍ يُفرحني
تُفرحني أمومتك التي
استعصتْ على التوصيفِ
تفرحني دعَواتكِ
كلّما شبهتُها بالتراتيل المُقدّسه
وأصدافُ البحرِ
كليمةٌ سرعانَ ما تشفىٰ
وتتركُ خيطَ كحلٍ فوق الموجِ الأزرق لبؤبؤيكِ
قلتُ للعرَّافةِ انتظري حيناً من العمرِ لأكبرَ
واقرئي خطوط كفِّيَ على مهَلٍ
ولكن لا تقولي لي حان
الوداع فهو حقيقةٌ موجعةٌ
وقلبي الآنَ لا يقوى على التصديق
بقلم
محمود كروم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق