........ المِنصَّةُ لكَ .......
.................................. القُدسُ روحُ الأمّةِ ............................
........ الشاعر الكاتب ........
......... محمد عبد القادر زعرورة ...
القُدسُ روحُ الأمَّةِ وضَميرُها وَشرَفُها
فَإن ذَهبت القُدسُ ...ماذا يبقى للأمَّةِ ؟؟؟؟؟ !!!!!!!!
وفَلسطينُ قَلبُ الأمَّةِ ... ونَبضُ الحياةَ فيها
فَإن ذَهَبَت فلسطينُ ... وَضاعَتْ
أصبحَتِ الأمَّةُ جيفَةً .... تَنهشُها الكِلابُ
بَل ويأكُلُها نَملُ الأرضِ .... وصَراصيرُها وَخَنازيرُها
المالُ إن لم يّصُبُّ في مكانهِ الصَّحيحِ ..... لا يَصنَعُ حَضارةً
بَل يَتَحَوَّلُ مالكُ المالِ ....... إلى بَقرةٍ حَلوبٍ
حينَ يَجِفُّ ضِرعُها ....... يَحينُ مَوعِدُ ذَبحِها
وَإلقائها كَجيفَةٍ ....... لا تُحلبُ ولا تُؤكَلُ
فَتُصبِحُ ضارَّةً .....برائِحَتِها الكريهَةِ لمن كان يَحلِبُها وَلِجيرانِها
وتُصبِحُ عالَةً ....
ولا يُتَرَحَّمُ عَليها .... حَتَّى مِن أقرَبِ الأبقارِ إليها
فَكُن لَيثَاً يُستَشهَدُ في العِراكِ ...... ولا تَكُن صُرصوراً
تَدوسُهُ الأقدامُ .... وَإن يَبيضُ ذَهبَاً
وَنَحنُ في فلسطينَ ....ما كُنَّا إلَّا لُيوثاً
وَنُقدِّمُ الشُّهداءَ بِكرامَةٍ
فَنحنُ شَعبُ العَماليقِ وشَعبُ المُستَحيلِ ...شَعبُ الجَبَّارين
نِساؤنا لَبواتٌ وأطفالُنا أشبالٌ ... ورجالُنا لُيوثٌ
..... الشاعر والكاتب ......
...... محمد عبد القادر زعرورة ....
.................................. القُدسُ روحُ الأمّةِ ............................
........ الشاعر الكاتب ........
......... محمد عبد القادر زعرورة ...
القُدسُ روحُ الأمَّةِ وضَميرُها وَشرَفُها
فَإن ذَهبت القُدسُ ...ماذا يبقى للأمَّةِ ؟؟؟؟؟ !!!!!!!!
وفَلسطينُ قَلبُ الأمَّةِ ... ونَبضُ الحياةَ فيها
فَإن ذَهَبَت فلسطينُ ... وَضاعَتْ
أصبحَتِ الأمَّةُ جيفَةً .... تَنهشُها الكِلابُ
بَل ويأكُلُها نَملُ الأرضِ .... وصَراصيرُها وَخَنازيرُها
المالُ إن لم يّصُبُّ في مكانهِ الصَّحيحِ ..... لا يَصنَعُ حَضارةً
بَل يَتَحَوَّلُ مالكُ المالِ ....... إلى بَقرةٍ حَلوبٍ
حينَ يَجِفُّ ضِرعُها ....... يَحينُ مَوعِدُ ذَبحِها
وَإلقائها كَجيفَةٍ ....... لا تُحلبُ ولا تُؤكَلُ
فَتُصبِحُ ضارَّةً .....برائِحَتِها الكريهَةِ لمن كان يَحلِبُها وَلِجيرانِها
وتُصبِحُ عالَةً ....
ولا يُتَرَحَّمُ عَليها .... حَتَّى مِن أقرَبِ الأبقارِ إليها
فَكُن لَيثَاً يُستَشهَدُ في العِراكِ ...... ولا تَكُن صُرصوراً
تَدوسُهُ الأقدامُ .... وَإن يَبيضُ ذَهبَاً
وَنَحنُ في فلسطينَ ....ما كُنَّا إلَّا لُيوثاً
وَنُقدِّمُ الشُّهداءَ بِكرامَةٍ
فَنحنُ شَعبُ العَماليقِ وشَعبُ المُستَحيلِ ...شَعبُ الجَبَّارين
نِساؤنا لَبواتٌ وأطفالُنا أشبالٌ ... ورجالُنا لُيوثٌ
..... الشاعر والكاتب ......
...... محمد عبد القادر زعرورة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق