سَبعونَ عاماً
ما زِلنا بَلا وَطَنٍ
وَالكُلُّ يَجلِدُنا وَيَفقُؤُ مَآقينا
وَالدَّربُ شائِكَةٌ نَمشي عَلَيها
فَتَسخَرُ مِن سَيرِنا فيها وَتُدمينا
نَمشي حُفاةً وَلَو كانت نَعائِلُنا
مِن جِلدِ ريمٍ فَالكَلبُ يَعوينا
كَلبٌ لَهُ وَطَنٌ يَاويهِ مِن خَطَرٍ
وَأسيادٌ بِلا وَطَنٍ لا دُنيا وَلا دينا
...... الشاعر .....
..... محمد عبد القادر زعرورة ....
ما زِلنا بَلا وَطَنٍ
وَالكُلُّ يَجلِدُنا وَيَفقُؤُ مَآقينا
وَالدَّربُ شائِكَةٌ نَمشي عَلَيها
فَتَسخَرُ مِن سَيرِنا فيها وَتُدمينا
نَمشي حُفاةً وَلَو كانت نَعائِلُنا
مِن جِلدِ ريمٍ فَالكَلبُ يَعوينا
كَلبٌ لَهُ وَطَنٌ يَاويهِ مِن خَطَرٍ
وَأسيادٌ بِلا وَطَنٍ لا دُنيا وَلا دينا
...... الشاعر .....
..... محمد عبد القادر زعرورة ....

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق