غَرَّدَت طيورُ التِّينِ والزَّيتونِ
والرُّمَّانِ في وَطَني تَحِيَّةْ
وَقَدَّمَت
ألحانَها العَذبَةَ صَباحاً
لِلجَميلاتِ على العَينِ هَدِيَّةْ
وَتَراقَصَت على الزَّنابِقِ والأزهارِ
تَحكي قِصَّةَ الحُبِّ الشَّجَيَّةْ
بَينَ عَينِ الماءِ وأزهارٍ نَمَت
على الوُدِّ وَحُبِّ الوَطَنِيَّةْ
وَتَجَمَّعَت كُلُّ الفَراشاتِ على
العَينَ بِكَرنَفالٍ تَهتِفُ لِلقَضَيَّةْ
....... الشاعر ......
...... محمد عبد القادر زعرورة ....
والرُّمَّانِ في وَطَني تَحِيَّةْ
وَقَدَّمَت
ألحانَها العَذبَةَ صَباحاً
لِلجَميلاتِ على العَينِ هَدِيَّةْ
وَتَراقَصَت على الزَّنابِقِ والأزهارِ
تَحكي قِصَّةَ الحُبِّ الشَّجَيَّةْ
بَينَ عَينِ الماءِ وأزهارٍ نَمَت
على الوُدِّ وَحُبِّ الوَطَنِيَّةْ
وَتَجَمَّعَت كُلُّ الفَراشاتِ على
العَينَ بِكَرنَفالٍ تَهتِفُ لِلقَضَيَّةْ
....... الشاعر ......
...... محمد عبد القادر زعرورة ....

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق