فلسطينُنا روحُ السماءِ وقُدسُها
والقدسُ تاجٌ للرُّؤوسِ يَشتَعِلُ
والنُّورُ فيها ساطَعٌ نحو السَّما
والمسجدُ الأقصى للخَلَّاقِ يَبتَهَلُ
والنهرُ يجري مُقَدَّسٌ في ارضِنا
دينُ الإلهِ مِنَّا تَحفَظُهُ المُقَلُ
أفراحُنا سَتَعودُ رُغمَ مَن أبىَ
والفَرحَةُ الكُبرى بالأقصَى تَكتَمِلُ
....... الشاعر ......
..... محمد عبد القادر زعرورة ....
والقدسُ تاجٌ للرُّؤوسِ يَشتَعِلُ
والنُّورُ فيها ساطَعٌ نحو السَّما
والمسجدُ الأقصى للخَلَّاقِ يَبتَهَلُ
والنهرُ يجري مُقَدَّسٌ في ارضِنا
دينُ الإلهِ مِنَّا تَحفَظُهُ المُقَلُ
أفراحُنا سَتَعودُ رُغمَ مَن أبىَ
والفَرحَةُ الكُبرى بالأقصَى تَكتَمِلُ
....... الشاعر ......
..... محمد عبد القادر زعرورة ....

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق