قَتلٌ جَماعَيٌّ مَجازِرُ رُعبٍ ارتَكَبوها
في وطَني لَم يَرحَموا شَيخَاً وحَاجْ
طَرَدونا مِن وَطَنٍ عَزيزٍ كُلُّهُ
مِن بَحرِهِ لِلنَّهرَ تَفديهِ المُهَجْ
وأقاموا دَولَتَهُم في أرضِنا
والغَربُ يَمُدُّهُمُ بِأنواعِ الحِجَجْ
لكِنَّهُم لَن يَستَقِرُّوا بِأرضِنا
سَنُذيقُهُم من بأسِنا ناراً وَهَجٌ
......... الشاعر ........
...... محمد عبد القادر زعرورة ....
في وطَني لَم يَرحَموا شَيخَاً وحَاجْ
طَرَدونا مِن وَطَنٍ عَزيزٍ كُلُّهُ
مِن بَحرِهِ لِلنَّهرَ تَفديهِ المُهَجْ
وأقاموا دَولَتَهُم في أرضِنا
والغَربُ يَمُدُّهُمُ بِأنواعِ الحِجَجْ
لكِنَّهُم لَن يَستَقِرُّوا بِأرضِنا
سَنُذيقُهُم من بأسِنا ناراً وَهَجٌ
......... الشاعر ........
...... محمد عبد القادر زعرورة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق