القدس عروس عروبتكم
مهما نمتم او تخاذلتم
دون القدس لن تصح ديانتكم
يا أشر من ظهر في عروبتكم
مهد الديانات تصرخ. تنادي
هل فقدتم شرف عروبتكم ؟
مسرى ومعراج نبيكم
بوابة السماء للوصول الى ربكم
كيف ستلاقون ربكم مع تقاعسكم
بالمال الذي يكوي جباهكم
أو بصالونات النساء وخمارتكم
ام بهجرانكم لمساجدكم وصلواتكم
ستكونون مع ترامب منازلكم
في الدرك الأسفل من النار مقاعدكم
فهنيئا لكم هنيئا لكم منازلكم
القدس ليست لكم
ومكة والمدينه منها ستلفظكم
وتدور الدائرة عليكم وتسحقكم
بقلمي ليلى النصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق