جميلٌ حرفكَ كالبنيان
يسكبه القلمُ ك الريان
مرجٌَِ للزهرِ والريحان
ومشاتل ورد ًجوري
تغزوها شقائق نعمان
ما بال القلمِ يطربنا
بكلامٍ يخترق الآذان
أنغام اللحنِ يسمعنا
عشقً يسكن بالوجدان
للقدسِ يكتبُ اشواقاً
للقدسِ يسكبُ الواناً
لغدٍ ينشده الغلمان
للارضِ تروي احلامً
والفكرةُ باقيةَ فينا
وشهيداً يكتبُ آمالاً
بدمه القاني بالوديان
تكتبُ في كل قصيده
حروفاً تصبحُ تنهيده
نقرهأ في كل جريدة
تأبي الذلُ والخذلان
تعزفها اوتارُ الحزن
دامعةُ من فوق الكفن
الصوت صادح بالشجن
يأقاَوم يا ظلم الزمن
القدسِ سلامٌ وأمان
تراثكَ حين يحاكينا
لجليلٍ فيه يحيبنا
والحادي قال اغنيةً
كوفيةً يلبسها الشجعان
غنيتَ لامِ شهيدً
انشدت لماجدة الارض
وليحفا اطلقت صراخاً
سيدة كل الشطئان
لم تنسي يافا ياولدي
شريانُ الحب في كبدي
عشقت التين من بلدي
وعشقت طعم الرمان
وعشقت لون الزيتونه
وعشقت حب الليمونه
وطني يا اغلا الأوطان
حروفكَ حين تحكيها
بلون الوردِ تناديها
واللحن يتوغل فيها
وشجي الصوتِ الرنٍان
وَترددُ اصداء الصوتِ
من لحنٍ ينشد للموتِ
تغيظ الخصم وتدوي
كالمدفع في وسط الميدان
شذرات زادت لمعاناً
بوجودك فيه فناناً
وانرت جوانب ملتقانا
اهلا وسهلا بك استاذ
محمد القواسمي
بين اهلك وناسك في
بيتنا الثقافي المتواضع
شذرات من ذهب
يشرفنا وجودك عضواً
في إدارة الملتقى، لتضيف
لمساتك الراقية وكتاباتك
الفلسطينية ...
مره اخرى شرفتنا مرحبا بك
يسكبه القلمُ ك الريان
مرجٌَِ للزهرِ والريحان
ومشاتل ورد ًجوري
تغزوها شقائق نعمان
ما بال القلمِ يطربنا
بكلامٍ يخترق الآذان
أنغام اللحنِ يسمعنا
عشقً يسكن بالوجدان
للقدسِ يكتبُ اشواقاً
للقدسِ يسكبُ الواناً
لغدٍ ينشده الغلمان
للارضِ تروي احلامً
والفكرةُ باقيةَ فينا
وشهيداً يكتبُ آمالاً
بدمه القاني بالوديان
تكتبُ في كل قصيده
حروفاً تصبحُ تنهيده
نقرهأ في كل جريدة
تأبي الذلُ والخذلان
تعزفها اوتارُ الحزن
دامعةُ من فوق الكفن
الصوت صادح بالشجن
يأقاَوم يا ظلم الزمن
القدسِ سلامٌ وأمان
تراثكَ حين يحاكينا
لجليلٍ فيه يحيبنا
والحادي قال اغنيةً
كوفيةً يلبسها الشجعان
غنيتَ لامِ شهيدً
انشدت لماجدة الارض
وليحفا اطلقت صراخاً
سيدة كل الشطئان
لم تنسي يافا ياولدي
شريانُ الحب في كبدي
عشقت التين من بلدي
وعشقت طعم الرمان
وعشقت لون الزيتونه
وعشقت حب الليمونه
وطني يا اغلا الأوطان
حروفكَ حين تحكيها
بلون الوردِ تناديها
واللحن يتوغل فيها
وشجي الصوتِ الرنٍان
وَترددُ اصداء الصوتِ
من لحنٍ ينشد للموتِ
تغيظ الخصم وتدوي
كالمدفع في وسط الميدان
شذرات زادت لمعاناً
بوجودك فيه فناناً
وانرت جوانب ملتقانا
اهلا وسهلا بك استاذ
محمد القواسمي
بين اهلك وناسك في
بيتنا الثقافي المتواضع
شذرات من ذهب
يشرفنا وجودك عضواً
في إدارة الملتقى، لتضيف
لمساتك الراقية وكتاباتك
الفلسطينية ...
مره اخرى شرفتنا مرحبا بك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق