الفراقُ الأخير
تَمدَّدتْ فأدْمَعتْ وسالَ نهرُ
وعشر ُ دَقائقٍ فَتَلَبَّسَ القَهرُ
على سَريرٍ و الموتُ مُحَلِّقٌ
تَبَسَّمَ في السماءِ وعدٌ وأمرُ
ومن حَولِها أنيسٌ واعدٌ
وشلالُ دَمعٍ فسالُ القَطرُ
حَقيقةٌ يا وَيحنا في مَنية ٍ
سِربالُها كَفنٌ كأّنَّهُ القَصرُ
أنوارُها كألفِ شمس ٍ تَلمَعُ
من حَرِّها قدْ يُذابُ الصَّخرُ
فَرحٌ آلامُنـــــــا في رَحيل ٍ
كأنَّها النجمُ يَحُفُّهــــا القَمَرُ
فراقٌ أخيرٌ دونَمـــــا بُكاءٌ
قد جَفَّ الدمعُ وقَصُرَ العُمْرُ
بقلم الشاعر محمد القواسمي
تَمدَّدتْ فأدْمَعتْ وسالَ نهرُ
وعشر ُ دَقائقٍ فَتَلَبَّسَ القَهرُ
على سَريرٍ و الموتُ مُحَلِّقٌ
تَبَسَّمَ في السماءِ وعدٌ وأمرُ
ومن حَولِها أنيسٌ واعدٌ
وشلالُ دَمعٍ فسالُ القَطرُ
حَقيقةٌ يا وَيحنا في مَنية ٍ
سِربالُها كَفنٌ كأّنَّهُ القَصرُ
أنوارُها كألفِ شمس ٍ تَلمَعُ
من حَرِّها قدْ يُذابُ الصَّخرُ
فَرحٌ آلامُنـــــــا في رَحيل ٍ
كأنَّها النجمُ يَحُفُّهــــا القَمَرُ
فراقٌ أخيرٌ دونَمـــــا بُكاءٌ
قد جَفَّ الدمعُ وقَصُرَ العُمْرُ
بقلم الشاعر محمد القواسمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق