يوم مات العدل !!! فينا
،،،،،،،
يوم مات
العدل فينا ،،،،،،،،،،،،،وأمسى
المكفوف لا يحتاج
الى البصر
ترى من المقتول ،،،،،،،،،، فينا
ومن كان قاتله تعددت الأسباب
فأستعد للرحيل و للسفر
فهل شبع الأنذال من ،،،البستان
الذي زرعنا وارتوااا
وهل بحر الصيف ،،،،،،،،،، ينفع
المطر
علامة يموت الناس ،،،،،،، برخص
دمائهم والقاتل معروف وبات
الأمر بيد من كفر
ومن كتبت له الحياة ،،،،،،،، مذلة
هل ذاق طعم العز ولربه
قد شكر
سبحان من خلق الروح ،،،،،،،، من
نطفة فكيف للروح تزهق
بلا ذنب مقتفر
من مزق الوصل الذي ،،،،،،،، كان
بيننا وكم من عهد أصابه القيح
والوهن والكبر
ترى لم الأعراب باعت ضمائرها
وأصبح الظلم شعائر وطقوس
من فخر
حتى القرآن الذي آنزل بالهدى
حرف وآمسى حبيس الرفوف
على الجدران ك الصور
ماعادت الحياة تسر ،،،،، الشريف
وبات الحقير آمير
ومعتبر
هذه الأمة تحتاج إلى ،،،،،،،، نبي
ولا بعد النبي ! نبي
هكذا ربكم آفتى وهكذا
الله ! آمر
،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
،،،،،،،
يوم مات
العدل فينا ،،،،،،،،،،،،،وأمسى
المكفوف لا يحتاج
الى البصر
ترى من المقتول ،،،،،،،،،، فينا
ومن كان قاتله تعددت الأسباب
فأستعد للرحيل و للسفر
فهل شبع الأنذال من ،،،البستان
الذي زرعنا وارتوااا
وهل بحر الصيف ،،،،،،،،،، ينفع
المطر
علامة يموت الناس ،،،،،،، برخص
دمائهم والقاتل معروف وبات
الأمر بيد من كفر
ومن كتبت له الحياة ،،،،،،،، مذلة
هل ذاق طعم العز ولربه
قد شكر
سبحان من خلق الروح ،،،،،،،، من
نطفة فكيف للروح تزهق
بلا ذنب مقتفر
من مزق الوصل الذي ،،،،،،،، كان
بيننا وكم من عهد أصابه القيح
والوهن والكبر
ترى لم الأعراب باعت ضمائرها
وأصبح الظلم شعائر وطقوس
من فخر
حتى القرآن الذي آنزل بالهدى
حرف وآمسى حبيس الرفوف
على الجدران ك الصور
ماعادت الحياة تسر ،،،،، الشريف
وبات الحقير آمير
ومعتبر
هذه الأمة تحتاج إلى ،،،،،،،، نبي
ولا بعد النبي ! نبي
هكذا ربكم آفتى وهكذا
الله ! آمر
،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق