*حلم يقظة*
كم كنت في اليقظة كالحالم
أغار من ذلك النائم
غادرني النوم في لحظةٍ
وصرت أخشى من القادم
تخيلت وجهك في خلوتي
يضيء في ليلنا القاتم
تغازله نجمةٌ هائمةٌ
تضيع في جونا الغائم.
بقلمي عدنان هاشم
كم كنت في اليقظة كالحالم
أغار من ذلك النائم
غادرني النوم في لحظةٍ
وصرت أخشى من القادم
تخيلت وجهك في خلوتي
يضيء في ليلنا القاتم
تغازله نجمةٌ هائمةٌ
تضيع في جونا الغائم.
بقلمي عدنان هاشم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق