الأحد، 21 يونيو 2020

نختزن بين الثنايا الحنين المنقوشة على جدار الشوق والمحفور بذاكرة الايام والزمن ... بقلمي تغريد الحاج

نختزن بين الثنايا
الحنين المنقوشة
على جدار الشوق
والمحفور بذاكرة
الايام والزمن ...

في خضم الشوق
ابحث بصمتََ قابع
في كل زوايا القلب
علني اجدَ ما يؤنس
وحدتي، حين تغفوا
العيون ....
فترفض مقلتي
النوم وينسال
الدمع من الاحداق
لمن كان بالأمس
ََالحب والابتسامة
 الدافئة...

بالامس كان الفرح
والأمل يملئ القلوب
كان كل شيء تغمره
 السعاده في لحظة
 تجمد الفرح ...
واضمحلت السعاده
وغابت الابتسامه
وتلاشى الأمل بالحياة
واصبحت وحيده تماما
غادرني كل شيء الا
الحنين المخزون
في ذاكرتي 
بقلمي 
تغريد الحاج

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق