يا ذات الوشاح
بقلمي
تغريد الحاج ...
~~~~~~~~
يا ذات الوشاح
ذاك الوشاح الذي
يغطي ورد خديكِ
ويحجب نور الشمس
عن عينيكِ
فكيف تسقى ورودأ
عطرها جوري
كيف تسرق الشمس
بريقَ عينيكِ
ونور الشمس لا يقوى
على لمسها
يخشى الدموع ان
انهمرت من مقلتيكِ
احنُّ إلى ورودٍ ....
احنُّ إلى ورودٍ
كم كنت اعشقها
وكم كان الحنينُ
يسرقني اليكِ
يا ذاتِ الوشاحُ
ممزوجاً بعطركْ
كم اشتاق لذاك
العطرُ من راحتيكِ
وتغرقني الأمواجُ
في بحر الهوى
وكم احبُ الغوصُ
في بحر عينيكِ
أنا الغريق ....
أنا الغريقُ وسط
أشواقي اليكِ
لا الموجُ ينقذني
ولا الرياح لديكِ
ابحرتُ في حنين
ذاكرة النوي
ولبست ثوبَ العشقِ
للوصل اليكِ
تمزقت ...
تمزفت في البعدِ
أوراقَ قصائدي
ضاعت حروفٌ
وضعتها بين يديكِ
ترفقي .....
ترفقي بالقلبِ في
ليلٍ دجاهُ
الجرحُ ينزفُ لظاً
من رمش عينيكِ
اقتربي .....
فالقرب سيدتي
يجمع بيننا
أسكِتي هدير
الموج وحنيني
إليكِ
قولي لموج البحرِ
ان الحبَ يستثنى
قولي لقلبكِ
واهمسي إني إليكِ
قولي لقلبكِ ان
تقلبت الرياحُ
يبقى ......
يبقى الحبيبُ
حبيباً يغارُ عليكِ
َواهجري ...
واهجري الهجران
ثم عودي مرةِ
في صومعة حبي
واخلعي نعليكِ
الحبُ رسالات السماءُ
بلا عمدٍ والنسكُ في
محرابها رهناً لديكِ
بقلمي
تغريد الحاج ...
~~~~~~~~
يا ذات الوشاح
ذاك الوشاح الذي
يغطي ورد خديكِ
ويحجب نور الشمس
عن عينيكِ
فكيف تسقى ورودأ
عطرها جوري
كيف تسرق الشمس
بريقَ عينيكِ
ونور الشمس لا يقوى
على لمسها
يخشى الدموع ان
انهمرت من مقلتيكِ
احنُّ إلى ورودٍ ....
احنُّ إلى ورودٍ
كم كنت اعشقها
وكم كان الحنينُ
يسرقني اليكِ
يا ذاتِ الوشاحُ
ممزوجاً بعطركْ
كم اشتاق لذاك
العطرُ من راحتيكِ
وتغرقني الأمواجُ
في بحر الهوى
وكم احبُ الغوصُ
في بحر عينيكِ
أنا الغريق ....
أنا الغريقُ وسط
أشواقي اليكِ
لا الموجُ ينقذني
ولا الرياح لديكِ
ابحرتُ في حنين
ذاكرة النوي
ولبست ثوبَ العشقِ
للوصل اليكِ
تمزقت ...
تمزفت في البعدِ
أوراقَ قصائدي
ضاعت حروفٌ
وضعتها بين يديكِ
ترفقي .....
ترفقي بالقلبِ في
ليلٍ دجاهُ
الجرحُ ينزفُ لظاً
من رمش عينيكِ
اقتربي .....
فالقرب سيدتي
يجمع بيننا
أسكِتي هدير
الموج وحنيني
إليكِ
قولي لموج البحرِ
ان الحبَ يستثنى
قولي لقلبكِ
واهمسي إني إليكِ
قولي لقلبكِ ان
تقلبت الرياحُ
يبقى ......
يبقى الحبيبُ
حبيباً يغارُ عليكِ
َواهجري ...
واهجري الهجران
ثم عودي مرةِ
في صومعة حبي
واخلعي نعليكِ
الحبُ رسالات السماءُ
بلا عمدٍ والنسكُ في
محرابها رهناً لديكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق