.....في آذانهم وقرا....
أحاول أن أكتب..
....ولكن....
الريح تمزق أوراقي
وتسري القشعريرةفي جسدي
فقد ظهر المستور من
عروبتي
ولم يعد الحياء
يخدش كرامة
أُمَّتي
وصار اللون مريبافي
حبري
واللحن القومي باهتافي
نشيدي
أين نشيد...
في سبيل المجد والأوطان
نحياونبيد
أين..نحن الشباب
لناالغَد ومجده المُخلَّدُ
بل..أين نشيد
موطني ياموطني
قالها الشعب يوماً
فلسطين نادت
فلبّوا الندا
إلى الحرب هيّا
جيوش الفدا
وا أسفاه....
لقد صُمَّت آذانهم
فصارفي آذانهم
وقرا
فسمعوها إلى التطبيع
هيّاحكام
البلا
ولكن هناك
في قلبي قنديل يضيء
وشعاع يلمع في
أمنياتي
فلا زلت أذكرصباي
في أمتي وعشق
حياتي
فشبابها وشابّاتها إخوتي
وأخواتي
والوطن العربي الكبير
جدّي
كما فلسطين
أمّي
ولابدّللّيل أن
ينجلي
ولابدّ من تحقيق
وحدتي
من أجل تحقيق
عودتي
وأعود إلى قريتي
وأغنّي..ياما أحيْلى
قريتي
فيهاعشق أمي
وأبي
.......شكرا لمتابعتكم.تحياتي
بقلمي.عزام عزام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق