18/4/2019
ذكرى رحيل زوجي
الحاج ابو عدنان ...
رحمه الله وطيب ثراه
~~~~~~~~~~~~
عام مضى على الرحيل كأنه الامس
عام مضى على الغياب ولم يغيب
في زوايا القلب يتوسد وفي حنين الفؤاد
وفي اول الذاكرة ....
ترجل لكنه عاد، ترجل ولم يغادر ليعود
ترجل بالامس مفارقاً لكنه لم يفارق
هو هنا، هنا باقٍ لم يغادر ... لم يرحل
فكيف يُنسى من كان في الوجدان
في الروح ... في النفس ... في العقل
في القلب ... في الحنين ... في الشجن
في شعاع الشمس أراه وفي ابتسامة القمر
ترجل، لكنه لم يمت ... غاب عني الجسد
لكنه بالقلب ... فكيف ينشطر القلب المغلق
على حبيب العمر وشريك الحياة؟؟!!!
كيف يرحل وفي زوايا البيت جلسته
ضحكته ... فنجان قهوته ... سبحته
وهمس صوته يسبح الله ....
في زوايا البيت صورته تخاطبني
كل صباح ... كل مساء
في عينيه ما زال شعاع الحب
َوفي قلبي يسكن الوفاء
يسكن الحنين، يسكن الالم
حين يخاطبني انظر في عينيه
نظرة اشتياق واقول
كم اشتقت اليكَ
بقلم ام عدنان عكاشة
ذكرى رحيل زوجي
الحاج ابو عدنان ...
رحمه الله وطيب ثراه
~~~~~~~~~~~~
عام مضى على الرحيل كأنه الامس
عام مضى على الغياب ولم يغيب
في زوايا القلب يتوسد وفي حنين الفؤاد
وفي اول الذاكرة ....
ترجل لكنه عاد، ترجل ولم يغادر ليعود
ترجل بالامس مفارقاً لكنه لم يفارق
هو هنا، هنا باقٍ لم يغادر ... لم يرحل
فكيف يُنسى من كان في الوجدان
في الروح ... في النفس ... في العقل
في القلب ... في الحنين ... في الشجن
في شعاع الشمس أراه وفي ابتسامة القمر
ترجل، لكنه لم يمت ... غاب عني الجسد
لكنه بالقلب ... فكيف ينشطر القلب المغلق
على حبيب العمر وشريك الحياة؟؟!!!
كيف يرحل وفي زوايا البيت جلسته
ضحكته ... فنجان قهوته ... سبحته
وهمس صوته يسبح الله ....
في زوايا البيت صورته تخاطبني
كل صباح ... كل مساء
في عينيه ما زال شعاع الحب
َوفي قلبي يسكن الوفاء
يسكن الحنين، يسكن الالم
حين يخاطبني انظر في عينيه
نظرة اشتياق واقول
كم اشتقت اليكَ
بقلم ام عدنان عكاشة



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق