من اراد تشويه هذه البراءة ولهذا الجمال ان يذوي ويذبل هو ذاته الذي عمل على الاٍرهاب والقتل والتدمير والتهجير والقضاء على كل شيء جميل في حياتنا ، هوءلاء الذين اتخذوا من قتل الحياة ليعيشوا هم سبيلا لهم واتخذوا من نهب الثروات وتمزيق الشعوب وسيلة لعيشهم هم واهمون لان سنة الحياة تقول ان البقاء للأصلح وليس للأقوى وهذا ما يدفعنا للتمسك بكل قيمنا ومبادئنا التي يفتقدونها حتما ويحسدوننا عليها.
سيعود الفرح والجمال لربوعنا ولوجوه اطفالنا وان غدا لناظره قريب.
بقلم : محمد حمدان.
سيعود الفرح والجمال لربوعنا ولوجوه اطفالنا وان غدا لناظره قريب.
بقلم : محمد حمدان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق