إلى امرأةٍ وجدت نفسها بين كلماتي
إلى امرأةٍ سكنت في نبضاتي
إلى امرأةٍ استوطنت ذكرياتي
إلى امرأةٍ حالت دون سعادتي
ليتني أستطيعُ أن أخبرك بما لم أكتبه هنا
ليتني أستطيعُ أن أتلو عليك قصص تلك الليالي
الموحشة التي عشتها دون قلبك
ليتني أستطيعُ أن أقول مالم أقلهُ حين وداعك
هل تعلمين أن فراقك هو من علم يدي كيف تكتب تلك المشاعر؟!
وهو من علم قلبي كيف ينطق بها !
صار كل طريقٍ أسلكهُ مفخخٌ بالحزن
مدججٌ بالذكريات الحزينة !
صارت كل حروفي تنطقُ حزناً بعد رحيلك
وكل حروف الحب لقيت حتفها في ساحة الفراق !
أنت من أيقظ ذلك الإحساس وأنت من وضع السم في قلبي !
وأنتِ وحدك القادرة على إيقاظهُ مرةً أخرى
أنتِ نعم أنتِ
آهٍ يا أنتِ
بقلمي
محمد أيوب
إلى امرأةٍ سكنت في نبضاتي
إلى امرأةٍ استوطنت ذكرياتي
إلى امرأةٍ حالت دون سعادتي
ليتني أستطيعُ أن أخبرك بما لم أكتبه هنا
ليتني أستطيعُ أن أتلو عليك قصص تلك الليالي
الموحشة التي عشتها دون قلبك
ليتني أستطيعُ أن أقول مالم أقلهُ حين وداعك
هل تعلمين أن فراقك هو من علم يدي كيف تكتب تلك المشاعر؟!
وهو من علم قلبي كيف ينطق بها !
صار كل طريقٍ أسلكهُ مفخخٌ بالحزن
مدججٌ بالذكريات الحزينة !
صارت كل حروفي تنطقُ حزناً بعد رحيلك
وكل حروف الحب لقيت حتفها في ساحة الفراق !
أنت من أيقظ ذلك الإحساس وأنت من وضع السم في قلبي !
وأنتِ وحدك القادرة على إيقاظهُ مرةً أخرى
أنتِ نعم أنتِ
آهٍ يا أنتِ
بقلمي
محمد أيوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق