استراحة محارب
بقلم ابو رياح تل الزعتر
================
الشهيد خليل خالد فرج
من مواليد عام 1954 في مخيم الجليل / بعلبك من بلدة فراضية قضاء صفد. . انتقل مع أسرته عام 1959للعيش في مخيم تل الزعتر .
التحق بحركة فتح شبلا عام 1968في معسكر الهامة / سوريا ضمن أشبال الشهيد ابو علي اياد . بعد انتهاء الدورة في الهامة انتقل إلى قواعد و معسكرات الحركة في الأردن. شارك في الدفاع عن الثورة في معارك ايلول الأسود في الأردن عام 1970 و قد تم اسره و سجنه لمدة سنة ثم أطلق سراحه عام 1971 و عاد إلى المخيم. و بسبب اهمال الحركة له ( حسب اعتقاده ) انضم إلى الجبهة الديمقراطية في تل الزعتر عام 1972 و كان مسؤول مجموعة عسكرية و قتالية .
أثناء قيامه بدورية استطلاعية في محيط المخيم بالقرب من دوار الحايك أصيب إصابة خطرة في الرأس بطلقة قناص مما أدى إلى نقله في سيارة إسعاف إلى مستشفى غزة في بيروت الغربية بمرافقة لجنة الارتباط اللبنانية/ الفلسطينية، و قد أجريت له عملية جراحية في الرأس لكنها لم تنجح و استشهد بتاريخ 5/6/1976 و دفن في مقبرة شهداء فلسطين في بيروت الغربية. مشهود له بشجاعته و بسالته و انتمائه الوطني و حبه لفلسطين .
المجد و الخلود للشهداء الأبرار
بقلم ابو رياح تل الزعتر
================
الشهيد خليل خالد فرج
من مواليد عام 1954 في مخيم الجليل / بعلبك من بلدة فراضية قضاء صفد. . انتقل مع أسرته عام 1959للعيش في مخيم تل الزعتر .
التحق بحركة فتح شبلا عام 1968في معسكر الهامة / سوريا ضمن أشبال الشهيد ابو علي اياد . بعد انتهاء الدورة في الهامة انتقل إلى قواعد و معسكرات الحركة في الأردن. شارك في الدفاع عن الثورة في معارك ايلول الأسود في الأردن عام 1970 و قد تم اسره و سجنه لمدة سنة ثم أطلق سراحه عام 1971 و عاد إلى المخيم. و بسبب اهمال الحركة له ( حسب اعتقاده ) انضم إلى الجبهة الديمقراطية في تل الزعتر عام 1972 و كان مسؤول مجموعة عسكرية و قتالية .
أثناء قيامه بدورية استطلاعية في محيط المخيم بالقرب من دوار الحايك أصيب إصابة خطرة في الرأس بطلقة قناص مما أدى إلى نقله في سيارة إسعاف إلى مستشفى غزة في بيروت الغربية بمرافقة لجنة الارتباط اللبنانية/ الفلسطينية، و قد أجريت له عملية جراحية في الرأس لكنها لم تنجح و استشهد بتاريخ 5/6/1976 و دفن في مقبرة شهداء فلسطين في بيروت الغربية. مشهود له بشجاعته و بسالته و انتمائه الوطني و حبه لفلسطين .
المجد و الخلود للشهداء الأبرار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق