ذات يوم طلبت مني ابنتي ان اكتب لها قصيدة شعريه عن فلسطين لأ لقائها في المدرسه فكتبت لها،،
لأ طفالي رغم الجرح والالمِ،،،كتبتُ أشعاري من القهر والعدمِ،،
فمن أجلكم سقطت دموع العين ،،،فجعلتُها يا أحبتي محبرتي،،،،
فسطرت سطور القهر والحرمان،،،
بدمع العين والحبر والقلمِ،،،،،
هُناك غرب النهر أفأدتي،،،،،
تحمى الثرى وترفعُ العلمِ،،،
اليكِ جنين صرخة الالمِ،،،
من الصدر الذي ضاق به الحُلمِ،،،
وبأسم أطفالي اكتب اسطري،،،،،
واقول من يُسعفُ الجرح والكلمِ،،،،
قد داهمتنا دروعاً في مهاجعُنا،،،
وكان آخر من يدري بنوا رحمي،،،
قصفا جوا وبرا ومن يدري ،،،
ان المنازل هدمت وأصبحت ركمِ،،،
انا يامونية جنينية دكوا مخادعها،،،
ووزعوا الرعُب بين النوم والحُلمِ،،،
ناديت معتصما في ليلة حُلكت ،،،،
لاكن صوتي لم يظفر بمعتصمِ،،،،
لأني قد كتبتُ اسمي على وطني،،،
وبُحتُ بإسمي الفلسطيني بملئ فمِ،،،
ورحتُ ارسم أزهار بلدتنا،،،
والياسمين وزهر اللوز والعلمِ،،،
وقد كتبتُ على اللوحات فلسطينية،،،
ذبحوها وما زلتُ انزفُ من الكلمِ،،،
تجهم الجُندُ من غيظا وغطرسة،،،
وبالبنادق دكوا كسرة القلمِ،،،،
يفتشون عن الإرهاب في مرحي،،،
ويبحثون عن الإرهاب في المِ،،،،
وينثرون على الحيطان امتعتي،،،
كأن بين ثيابي دُس باللُغمِ،،،،
ويهدمون بلا رفقا منازلنا،،،
ويهتكون ستور البيت والحرمِ،،،،
وامتي،،،وامتي ثورة بالشجب عارمة،،،،
ما ينفع الشجب بعد الثكل واليتمِ،،،
واذا حملت حجارة وقذفتُها،،،
سموه إرهابا واجراما ويا عجبِ،،،
وصوت نشيدي وبوحُ أغنيتي،،،،
لفلسطين واعتصاب الراس بالعلمِ،،،
إرهابا أن عقدت لواء الثأر مقسمة،،
وإن بررتُ غداة الثأر بالقسمِ
إرهابا أن أشرقت شمسا ببلدتنا،،،
وزال عنها سواد الليل والظلمِ،
إرهابا أن أمطرت يوما بحقلتنا،،،
وكيف تمطر بأرض المهد والحرمِ،،
وصبري ان جُعتُ واظنيت من سغبا،،،،
حتى الجوع إرهابا لم اسلم من التُهمِ،،
إرهابا أن اذنت فينا مساجدنا،،،
وفي الكنائس صوت الراهب الحشمِ،،،
إرهابا أن طلبت من اخوة وبنوا رحمي،،
سيفا،،وليس بلي الثوب والخيمِ،،
فإن كان ذلك إرهابا باعيُنهم،،،
فلسوف اموت واحيا وانا رافعا علمِ،،،
امي،،،ابي،،،اختي،،اخي،،،يااابنوا
عربي،،،،
ياااامة الإسلام ياأولاد معتصمِ،،،،
أين الرجولة قولوا أن وجُدت،،،
كيف تستباح مساجد القدس والحرمِ،
وكيف يهدمون منازلنا،،،
ويهتكون الأعراض ويمزقوا علمِ،
وكيف يقلعون أشجار بلدتنا،،
لنبقى بالجوع والعطشي،،،
ساصرخ باعالي صوتي،،،الهي،،،،
امتني شهيدة ليكون مختتمي،،،
بقلم عبد العزيز شعبان
لأ طفالي رغم الجرح والالمِ،،،كتبتُ أشعاري من القهر والعدمِ،،
فمن أجلكم سقطت دموع العين ،،،فجعلتُها يا أحبتي محبرتي،،،،
فسطرت سطور القهر والحرمان،،،
بدمع العين والحبر والقلمِ،،،،،
هُناك غرب النهر أفأدتي،،،،،
تحمى الثرى وترفعُ العلمِ،،،
اليكِ جنين صرخة الالمِ،،،
من الصدر الذي ضاق به الحُلمِ،،،
وبأسم أطفالي اكتب اسطري،،،،،
واقول من يُسعفُ الجرح والكلمِ،،،،
قد داهمتنا دروعاً في مهاجعُنا،،،
وكان آخر من يدري بنوا رحمي،،،
قصفا جوا وبرا ومن يدري ،،،
ان المنازل هدمت وأصبحت ركمِ،،،
انا يامونية جنينية دكوا مخادعها،،،
ووزعوا الرعُب بين النوم والحُلمِ،،،
ناديت معتصما في ليلة حُلكت ،،،،
لاكن صوتي لم يظفر بمعتصمِ،،،،
لأني قد كتبتُ اسمي على وطني،،،
وبُحتُ بإسمي الفلسطيني بملئ فمِ،،،
ورحتُ ارسم أزهار بلدتنا،،،
والياسمين وزهر اللوز والعلمِ،،،
وقد كتبتُ على اللوحات فلسطينية،،،
ذبحوها وما زلتُ انزفُ من الكلمِ،،،
تجهم الجُندُ من غيظا وغطرسة،،،
وبالبنادق دكوا كسرة القلمِ،،،،
يفتشون عن الإرهاب في مرحي،،،
ويبحثون عن الإرهاب في المِ،،،،
وينثرون على الحيطان امتعتي،،،
كأن بين ثيابي دُس باللُغمِ،،،،
ويهدمون بلا رفقا منازلنا،،،
ويهتكون ستور البيت والحرمِ،،،،
وامتي،،،وامتي ثورة بالشجب عارمة،،،،
ما ينفع الشجب بعد الثكل واليتمِ،،،
واذا حملت حجارة وقذفتُها،،،
سموه إرهابا واجراما ويا عجبِ،،،
وصوت نشيدي وبوحُ أغنيتي،،،،
لفلسطين واعتصاب الراس بالعلمِ،،،
إرهابا أن عقدت لواء الثأر مقسمة،،
وإن بررتُ غداة الثأر بالقسمِ
إرهابا أن أشرقت شمسا ببلدتنا،،،
وزال عنها سواد الليل والظلمِ،
إرهابا أن أمطرت يوما بحقلتنا،،،
وكيف تمطر بأرض المهد والحرمِ،،
وصبري ان جُعتُ واظنيت من سغبا،،،،
حتى الجوع إرهابا لم اسلم من التُهمِ،،
إرهابا أن اذنت فينا مساجدنا،،،
وفي الكنائس صوت الراهب الحشمِ،،،
إرهابا أن طلبت من اخوة وبنوا رحمي،،
سيفا،،وليس بلي الثوب والخيمِ،،
فإن كان ذلك إرهابا باعيُنهم،،،
فلسوف اموت واحيا وانا رافعا علمِ،،،
امي،،،ابي،،،اختي،،اخي،،،يااابنوا
عربي،،،،
ياااامة الإسلام ياأولاد معتصمِ،،،،
أين الرجولة قولوا أن وجُدت،،،
كيف تستباح مساجد القدس والحرمِ،
وكيف يهدمون منازلنا،،،
ويهتكون الأعراض ويمزقوا علمِ،
وكيف يقلعون أشجار بلدتنا،،
لنبقى بالجوع والعطشي،،،
ساصرخ باعالي صوتي،،،الهي،،،،
امتني شهيدة ليكون مختتمي،،،
بقلم عبد العزيز شعبان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق