ذكرى وفاة ابو عرب
بالاووف
بالميجانا
بالعتابا
بالاهزوجه
بالانشوده
والاغنيه
زرعت فلسطين
في قلوبنا ....
بصوتك الشجي الذي
تصطحبه بحة الم
وغصة فراق
بكوفيتك والعقال
زرعت فلسطين
في قلوبنا ...
بحشرجات صوتك
المتكئ على
صفحات التاريخ
والعين الدامعه
حين يحتويك
الحنين ....
زرعت فلسطين
في قلوبنا ...
بنغمة اوتار العود
وصوت الناي
الفلسطينية
وإيقاع انغام
النكبة والدبكة
ورقصات الصبايا
بثوب الترات المطرز
زرعت فلسطين
في قلوبنا ...
يا عاشق الأرض
وعاشق الشجر
يارفيق الورد
وصديق الزهور
بعشقك الابدي
زرعت فلسطين
في قلوبنا ...
هنا وهناك في
شوارع المخيم
وبين البيوت
الداكنه فيه
هنا وهناك في
ازقة المخيم
اطفال تردد اغنياتك
تردد اهازيجك
كما اشتياقك
إلى الشجرة
والجليل والقدس
هم عشقوا فلسطين
يرددون اغنياتك
في مواسم الشهادة
وفي ترانيم الشهداء
في مواسم الفرح
والاعراس وفي
دبكات الشباب
والصبايا
يرددون اغنياتك
بلون الورد
وعطر الزهور
ولون الأمل
ولون الغد القادم
انتَ باقٍ فينا
يا أبا عرب
فالكبار وان
استشهدوا
تبقى ذكراهم
خالدة في
قلوب الشعب
رحمك الله في عليين
واسكنك جنات النعيم
مع الأنبياء والمرسلين
والصديقين وحسن
أولئك رفيقا ...
بقلمي
تغريد الحاج
بالاووف
بالميجانا
بالعتابا
بالاهزوجه
بالانشوده
والاغنيه
زرعت فلسطين
في قلوبنا ....
بصوتك الشجي الذي
تصطحبه بحة الم
وغصة فراق
بكوفيتك والعقال
زرعت فلسطين
في قلوبنا ...
بحشرجات صوتك
المتكئ على
صفحات التاريخ
والعين الدامعه
حين يحتويك
الحنين ....
زرعت فلسطين
في قلوبنا ...
بنغمة اوتار العود
وصوت الناي
الفلسطينية
وإيقاع انغام
النكبة والدبكة
ورقصات الصبايا
بثوب الترات المطرز
زرعت فلسطين
في قلوبنا ...
يا عاشق الأرض
وعاشق الشجر
يارفيق الورد
وصديق الزهور
بعشقك الابدي
زرعت فلسطين
في قلوبنا ...
هنا وهناك في
شوارع المخيم
وبين البيوت
الداكنه فيه
هنا وهناك في
ازقة المخيم
اطفال تردد اغنياتك
تردد اهازيجك
كما اشتياقك
إلى الشجرة
والجليل والقدس
هم عشقوا فلسطين
يرددون اغنياتك
في مواسم الشهادة
وفي ترانيم الشهداء
في مواسم الفرح
والاعراس وفي
دبكات الشباب
والصبايا
يرددون اغنياتك
بلون الورد
وعطر الزهور
ولون الأمل
ولون الغد القادم
انتَ باقٍ فينا
يا أبا عرب
فالكبار وان
استشهدوا
تبقى ذكراهم
خالدة في
قلوب الشعب
رحمك الله في عليين
واسكنك جنات النعيم
مع الأنبياء والمرسلين
والصديقين وحسن
أولئك رفيقا ...
بقلمي
تغريد الحاج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق