أحبائي .. أسعد الله مساءكم بكل خير ،، كتبت لأميرتي .. حبيبتي .. حوريتي .. بعنوان ( اللقاء المنتظر ) .... فقلت :
أميرتي ...
خصلات شعرك المفروشة
على جبينك الأسمر
كخصلاتٍ من أشعة الشمس
في الصباح الباكر
و نداءاتُ الشوق
من فمك العطر
تهتف كتغريد البلابل
على الغصن النضر
بصوتٍ ... شجيٍ .. حزينٍ .. يروي
قصة العمر
فتطير أحلامنا تعبر السماء
مع ضوء القمر
و أناديكِ يا حبيبتي
من أعماق الدهر
و عيناي تسبح
مع ذلك الزورق
في أعماق البحر
و نور وجهك يتلألأ
على صفحاته كأنه
شذراتٌ من تبر
و تتناثرُ ذكرياتي بين
ماضٍ هجرته
و مستقبلٍ جهلته
و أنت يا أميرتي بينهما
الأمل الذي أحبه
و الحب الذي أعيشه
اليوم يا حبيبتي
تعود البلابل و العنادل
لتقيم عرسها فوق أغصان الشجر
اليوم ....
يتهادى الزورقُ
بين البحر و البر
و تتهادى حوريتي في مشيتها
فوق المرج الأخضر
فتزولُ ... آلااامي
و تبتعد غربتي
و تندمل جراحي
فاليوم ....
لقاؤنا المنتظر
شكرآ لطول صبركم و حسن تعليقاتكم مع عميق تحياتي
بقلمي عزام عزام
أميرتي ...
خصلات شعرك المفروشة
على جبينك الأسمر
كخصلاتٍ من أشعة الشمس
في الصباح الباكر
و نداءاتُ الشوق
من فمك العطر
تهتف كتغريد البلابل
على الغصن النضر
بصوتٍ ... شجيٍ .. حزينٍ .. يروي
قصة العمر
فتطير أحلامنا تعبر السماء
مع ضوء القمر
و أناديكِ يا حبيبتي
من أعماق الدهر
و عيناي تسبح
مع ذلك الزورق
في أعماق البحر
و نور وجهك يتلألأ
على صفحاته كأنه
شذراتٌ من تبر
و تتناثرُ ذكرياتي بين
ماضٍ هجرته
و مستقبلٍ جهلته
و أنت يا أميرتي بينهما
الأمل الذي أحبه
و الحب الذي أعيشه
اليوم يا حبيبتي
تعود البلابل و العنادل
لتقيم عرسها فوق أغصان الشجر
اليوم ....
يتهادى الزورقُ
بين البحر و البر
و تتهادى حوريتي في مشيتها
فوق المرج الأخضر
فتزولُ ... آلااامي
و تبتعد غربتي
و تندمل جراحي
فاليوم ....
لقاؤنا المنتظر
شكرآ لطول صبركم و حسن تعليقاتكم مع عميق تحياتي
بقلمي عزام عزام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق