غدر الأعادي
أيامَنْ بِغدرِ الأَعادي عَرَفتُم فهَلّا بوجه الْأَعادي نَذودُ
و فيكم بذاتِ الصّدور نورٌ
و أَنتم بعزم أكيد جنودُ
فلا تتركوا للأَعادي جُنودآ
يعودوا عليكم و أنتم قعودُ
بعزمٍ و علمٍ تَعودوا عَليهم
فيفنى عتادٌ و تُنْهى حدودُ
وَ للنّصرِ سارتْ بِحقٍ جُموعٌ
لضرب الأَعادي فكلٌ أُسودُ
فِلَسْطينُ نَادَت شَبابَ النِّضالِ
إلى نَوْلِ مَجْدٍ فَتعلو بُنودُ
و أقصى يُنادي جُموعَ الشّبابِ
فَيعلو أَذانٌ وَ تُلْغى وُُعودُ
فلا بد مِن دَحر عادٍ و ظلمٍ
وَلا بدّ يوماً ثراها يَعودُ
بقلمي عزام عزام
أيامَنْ بِغدرِ الأَعادي عَرَفتُم فهَلّا بوجه الْأَعادي نَذودُ
و فيكم بذاتِ الصّدور نورٌ
و أَنتم بعزم أكيد جنودُ
فلا تتركوا للأَعادي جُنودآ
يعودوا عليكم و أنتم قعودُ
بعزمٍ و علمٍ تَعودوا عَليهم
فيفنى عتادٌ و تُنْهى حدودُ
وَ للنّصرِ سارتْ بِحقٍ جُموعٌ
لضرب الأَعادي فكلٌ أُسودُ
فِلَسْطينُ نَادَت شَبابَ النِّضالِ
إلى نَوْلِ مَجْدٍ فَتعلو بُنودُ
و أقصى يُنادي جُموعَ الشّبابِ
فَيعلو أَذانٌ وَ تُلْغى وُُعودُ
فلا بد مِن دَحر عادٍ و ظلمٍ
وَلا بدّ يوماً ثراها يَعودُ
بقلمي عزام عزام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق