جلست
،،،،،،،،
جلست
تقرأ في كتبي
كتابا ،،،،،،،، يحمل
أسرارا
حرفا يتبعه حرفا وكيل الحرف
بقنطارا
وصوابي مني قد
شل
بل مني صوابي قد
طارا
ومدار الوجه ك نور
الشمس
سبحان الله أنار الكون
بأنوارا
تحدق في عيني
ناظرة
بسؤال يرميني
شرارا
وكأني مربوط لساني
والمعصم يرعشني قيد
سوارا
ضحكت والخوف بعينيها
والوجه كرمان
عصارا
فدنوت منها برويدا
بركان مني قد
ثارا
فقلت بالله عليك لا
تكمل
في كتبي أحمل
أسرارا
كتبت فيها قصة
عشقي
ك موج البحر
الغدارا
من يدخل ويعوم
فيها
يصاب بسيلا و دوارا
ويقطر حرفي في
قلبه
مدرارا يتبع مدرارا
فقالت هين هين
بل لين نحفظ أسرارا
وأحمر وجهي من خجلي
يصفر ويخفيه سمارا
والجسم ينحل بداءا
ويصب العرق أنهارا
لو تعلم ما خطت
يدي
لزدت ،،،،، دمارا
ودمارا
فغلقت كتابي وأخفيته
وحروفي تقطر
أشعارا
فقلت لها الحب
الحب
والقلب يدعوك
مرارا
فقالت لي صبرا
صبرا
فالحب منك ينعشني
ويزدني جمالا
ووقارا
فرتاح قلبي وتطمن
وتوقف بركان
ثوارا
فقالت خبرني ما تكتم
فقلت حلفت
فقالت
سندفع عنك
الكفارا
فقلت كتابي وما يحوي
لك يا وعدي بشارا
كتبت لك فيه من
الحب
وأخفيت فيه الأسرارا
ضننت أنك ستهرب مني
ويضيع كل المشوارا
فقالت ويحك ويحك
من يكتم في القلب
حبا
قد مات شهيدا في
الدارا
ولكن الغالي غالي
سيبقى ،،،،،، ثمين
الأسعارا
،،،،،،
بقلم
عبد السلام رمضان
،،،،،،،،
جلست
تقرأ في كتبي
كتابا ،،،،،،،، يحمل
أسرارا
حرفا يتبعه حرفا وكيل الحرف
بقنطارا
وصوابي مني قد
شل
بل مني صوابي قد
طارا
ومدار الوجه ك نور
الشمس
سبحان الله أنار الكون
بأنوارا
تحدق في عيني
ناظرة
بسؤال يرميني
شرارا
وكأني مربوط لساني
والمعصم يرعشني قيد
سوارا
ضحكت والخوف بعينيها
والوجه كرمان
عصارا
فدنوت منها برويدا
بركان مني قد
ثارا
فقلت بالله عليك لا
تكمل
في كتبي أحمل
أسرارا
كتبت فيها قصة
عشقي
ك موج البحر
الغدارا
من يدخل ويعوم
فيها
يصاب بسيلا و دوارا
ويقطر حرفي في
قلبه
مدرارا يتبع مدرارا
فقالت هين هين
بل لين نحفظ أسرارا
وأحمر وجهي من خجلي
يصفر ويخفيه سمارا
والجسم ينحل بداءا
ويصب العرق أنهارا
لو تعلم ما خطت
يدي
لزدت ،،،،، دمارا
ودمارا
فغلقت كتابي وأخفيته
وحروفي تقطر
أشعارا
فقلت لها الحب
الحب
والقلب يدعوك
مرارا
فقالت لي صبرا
صبرا
فالحب منك ينعشني
ويزدني جمالا
ووقارا
فرتاح قلبي وتطمن
وتوقف بركان
ثوارا
فقالت خبرني ما تكتم
فقلت حلفت
فقالت
سندفع عنك
الكفارا
فقلت كتابي وما يحوي
لك يا وعدي بشارا
كتبت لك فيه من
الحب
وأخفيت فيه الأسرارا
ضننت أنك ستهرب مني
ويضيع كل المشوارا
فقالت ويحك ويحك
من يكتم في القلب
حبا
قد مات شهيدا في
الدارا
ولكن الغالي غالي
سيبقى ،،،،،، ثمين
الأسعارا
،،،،،،
بقلم
عبد السلام رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق