في بلدي وعلى ارضها الطاهرة رفعت البنادق بيد الثوار في وجه العدو الغاصب ..واجه شبابنا الدبابات بحجارتهم التي تتحول الى جمر في ايديهم لدفاع عن ارضي الحبيبة ...اطفالي الصفار يحملون غصن الزيتون ويحولونه الى سلاح يريدون ان يقفوا في وجهك ايه المحتل ..رغم اننا نسمع باستمرار ان العدو لا يقهر لكن شبابنا وعروبتنا وعشقنا لفلسطين يرفض ان يستمع لهم وهاهو شبابنا صامد لن يركع أمامك يا ايها المحتل الغاصب وستعود فلسطين حرة ابية مروية بدماء شهدائها الأبرار وأسراها الذين مازالوا صامدين خلف القضبان وباشبالها الذين شربوا المقاومة منذوا نعومة اضفارهم ...نحن لكي يافلسطين الحبيبة وباذن الله سوف نصلي في اقصاكي الشريف....بقلمي تسنيم سليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق