...................... شَذَراتً شِعرِيَّةٌ ........................
...... الشاعر ......
........ محمد عبد القادر زعرورة ..
أنا مِن هذه الأرضِ وَلن أغادِرَها
فَإنَّ هَواها في دَمي يَسري
وَمِنها الشَّمسُ تُشرِقُ في حَياتي
وَفَوقَ تُرابِها يَبزُغُ فَجري
وَهيَ تُرابي مُنذُ وِلادَتي وَتُرابُ
أهلي وَمائِي فَوقَها يَجري
والنَّهرُ فيها نَهرُ آبائي وَأجدادي
وَالبَحرُ على شواطِئِها بَحري
وَحَبيبَتي سارَت على ثَراها حافِيةً
وَأنا أمرحُ وَوَراءَها أجري
هذا التُّرابُ تُرابُنا لَيسَ التُّرابُ
لِلغُرَباءِ مُطلَقاً وَلَيسَ لِلعَبري
..... الشاعر .....
....... محمد عبد القادر زعرورة ....
...... الشاعر ......
........ محمد عبد القادر زعرورة ..
أنا مِن هذه الأرضِ وَلن أغادِرَها
فَإنَّ هَواها في دَمي يَسري
وَمِنها الشَّمسُ تُشرِقُ في حَياتي
وَفَوقَ تُرابِها يَبزُغُ فَجري
وَهيَ تُرابي مُنذُ وِلادَتي وَتُرابُ
أهلي وَمائِي فَوقَها يَجري
والنَّهرُ فيها نَهرُ آبائي وَأجدادي
وَالبَحرُ على شواطِئِها بَحري
وَحَبيبَتي سارَت على ثَراها حافِيةً
وَأنا أمرحُ وَوَراءَها أجري
هذا التُّرابُ تُرابُنا لَيسَ التُّرابُ
لِلغُرَباءِ مُطلَقاً وَلَيسَ لِلعَبري
..... الشاعر .....
....... محمد عبد القادر زعرورة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق