......... إهمس لها ..........
...... الشاعر .......
........ محمد عبد القادر زعرورة ...
قُل لي يا بحرُ هل صَحيحٌ
كلُّ ما قالوهُ عَنكَا
كلَّما استقبلتَ فَرداً
تَعَباً تَزدادُ فَتكاَ
هل صَحيحٌ أن ظُلمَكَ
قد تجاوز منكَ هَلكاً
لم ترحمِ النَّاسَ
تُغرِقُهُم تَزدادُ ضِحكاً
هل صَحيحٌ أنَّ أمواجَكَ
يا بَحرُ ليسَ مِنكا
تَعلمُ أنَّ النَّاسَ إليكَ
قادمونَ تزدادُ هَتكا
وَتَفتَحُ ثَغرَكَ المُرعَبُ
للنَّاسِ تَنصِب شَركا
أم انَّ النَّاسَ تَقصِدُك
لِتُسعِدَها تَزدادُ ضِحكا
ارجوك يا بَحرُ قُل لي
مَتى لا تكونُ شَركا
متى تُسعِدُ النَّاسَ بأمواجٍ
تَحمِلُ الناسَ بِحِنكا
وتَرضيهِم وَتَمنَحَم أماناً
دونَ إغراقٍ ودونَ فَتكا
.... الشاعر ....
...... محمد عبد القادر زعرورة ....
...... الشاعر .......
........ محمد عبد القادر زعرورة ...
قُل لي يا بحرُ هل صَحيحٌ
كلُّ ما قالوهُ عَنكَا
كلَّما استقبلتَ فَرداً
تَعَباً تَزدادُ فَتكاَ
هل صَحيحٌ أن ظُلمَكَ
قد تجاوز منكَ هَلكاً
لم ترحمِ النَّاسَ
تُغرِقُهُم تَزدادُ ضِحكاً
هل صَحيحٌ أنَّ أمواجَكَ
يا بَحرُ ليسَ مِنكا
تَعلمُ أنَّ النَّاسَ إليكَ
قادمونَ تزدادُ هَتكا
وَتَفتَحُ ثَغرَكَ المُرعَبُ
للنَّاسِ تَنصِب شَركا
أم انَّ النَّاسَ تَقصِدُك
لِتُسعِدَها تَزدادُ ضِحكا
ارجوك يا بَحرُ قُل لي
مَتى لا تكونُ شَركا
متى تُسعِدُ النَّاسَ بأمواجٍ
تَحمِلُ الناسَ بِحِنكا
وتَرضيهِم وَتَمنَحَم أماناً
دونَ إغراقٍ ودونَ فَتكا
.... الشاعر ....
...... محمد عبد القادر زعرورة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق