ما بين البداية والنهاية ،، ميلادي وموتي
وأيام العمر تمضي ،، وغربة تكاد تقتلني
ورحيلي آن أوانه من دنيتي
فكيف أترك مرغما ذكرياتي وعمري وموطني
وأعيش ضائعا بلا عنوان في غربتي
فأين أولادي وأحبابي
وأهلي وأصحابي
موجوع أنا يا صبري
فرفقا بي يا دموعي
واعذريني يا دنيا
إذا جن جنوني في وحدتي
.... هنا بدرية ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق