وقفت !!! ببابها
وقفت ببابها
آبغي ،،،،،،،، مرادي
بعد ماضاع عمري
وعز ،،،،،،،،،، شبابي
حاولت أجمع كل حرف
كي أكتب عنوان ! قصيدتي
وعنوان ! كتابي
فطرقت الباب حتى كل ! متني
وجلست منتظرا لم أعطي
،،،،،،،، خطابي
رأيت الأشجار قد يبست
وما للورد من ينبوع
سراب
وكل شيء في الدار قد
ثمل
فأحترت لمن آرمي عتابي
على دار مهجرة أم جدان
آكلها الغبار تراب
فمرت بي عجوز جارة
تحسن من الخطاب
خطابي
قالت يا ولدي سافرت
من سنين لم يفتح لهذا الدار
بابي
ولا من نور أنار ظلامها
وما أهون الموت للصحب
والأحبابي
تعددت الأسباب والموت
واحد
فلا تسئلني كيف
بالأسبابي
سافرت من غير رجوع
لا سؤال ! للسؤال
جواب
ولا عتابي
فبكيت حتى بكى قدري
وسقيت حدائقا بستانها
الورد و العنابي
فنظرت فوقي وأذا بالعصافير
قد بنيت أعشاشها
في تغريدها ذكريات
رضابي
فغلقت بابا ما أضن أفتحها
وتواريت في سحبي ونيروز
شهابي
فماتت التي كنت أنتظرها
فيا موت كيف سلبت مني
حبيبتي و شبابي
،،،،،
آدم غرير
فارق ،،،،،،،،،،، حواء
وقفت ببابها
آبغي ،،،،،،،، مرادي
بعد ماضاع عمري
وعز ،،،،،،،،،، شبابي
حاولت أجمع كل حرف
كي أكتب عنوان ! قصيدتي
وعنوان ! كتابي
فطرقت الباب حتى كل ! متني
وجلست منتظرا لم أعطي
،،،،،،،، خطابي
رأيت الأشجار قد يبست
وما للورد من ينبوع
سراب
وكل شيء في الدار قد
ثمل
فأحترت لمن آرمي عتابي
على دار مهجرة أم جدان
آكلها الغبار تراب
فمرت بي عجوز جارة
تحسن من الخطاب
خطابي
قالت يا ولدي سافرت
من سنين لم يفتح لهذا الدار
بابي
ولا من نور أنار ظلامها
وما أهون الموت للصحب
والأحبابي
تعددت الأسباب والموت
واحد
فلا تسئلني كيف
بالأسبابي
سافرت من غير رجوع
لا سؤال ! للسؤال
جواب
ولا عتابي
فبكيت حتى بكى قدري
وسقيت حدائقا بستانها
الورد و العنابي
فنظرت فوقي وأذا بالعصافير
قد بنيت أعشاشها
في تغريدها ذكريات
رضابي
فغلقت بابا ما أضن أفتحها
وتواريت في سحبي ونيروز
شهابي
فماتت التي كنت أنتظرها
فيا موت كيف سلبت مني
حبيبتي و شبابي
،،،،،
آدم غرير
فارق ،،،،،،،،،،، حواء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق