شذرات وجدانية
~~~~~~~~~
الوصل والتواصل في ديننا الحنيف ...
الوصل مصطلح يقوم على اساس مبادرة المسلم بوصل ماانقطع
وهو ذات ثلاث اتجاهات ....
الإتجاه الاول : ان يصل ما انقطع بينه وبين الخالق سبحانه وتعالى
والاتجاه الثاني : الوصل بينه وبين ذاته، أي ان يعيد تقييم مرحلة من حياته تتركك فيها الأخطاء والمعاصي ليعيد ترتيب نفسه من جديد، ولأن النفس امّارةٌ بالسوء عليه ان يهذبها ويعوّدها على طاعة الله والابتعاد عن الفحشاء والمنكر ...
اما الاتجاه الثالث : ان يصل ما بينه وبين الناس، فان وصل بينه وبين نفسه وبينه وبين الله وبين وبين الناس، أصلح الله قلبه وجعله ممن تشمله رحمة الله ...
بقلم
ابوسهيل كروم
-------------------------
التواصل ....
لقد أمرنا الله سبحانه وتعالى بالتواصل الفرض والحسن
والتواصل هو عدم الانقطاع.
وليس التواصل لصلة الأرحام فقط بل هو اشمل من ذلك،
التواصل هو ان تقوم بالتواصل مع أصدقاء والدك بعد وفاته، ان تزورهم وتطمئن عنهم كما كان الوالد يفعل في حياته والتقرب منهم والسؤال عن صحتهم واحوالهم وقضاء حاجاتهم ان لزم الامر وكانت ظروفك الماديه تسمح بذلك، وحمل الهدايا لهم ....
والهدف من ذلك ليس القيمة الماديه لها بل القيمة المعنوية
ان اول اجر تكسبه هو الدعاء للوالد بالرحمة وما من صديق تتواصل معه إلا ويثني عليك وعلى خصالك الحميده وحسن تربيتك ...
اسأل الله ان نكون ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
ورمضان مبارك كل عام وانت بالف خير ...
بقلمي
تغريد الحاج
~~~~~~~~~
الوصل والتواصل في ديننا الحنيف ...
الوصل مصطلح يقوم على اساس مبادرة المسلم بوصل ماانقطع
وهو ذات ثلاث اتجاهات ....
الإتجاه الاول : ان يصل ما انقطع بينه وبين الخالق سبحانه وتعالى
والاتجاه الثاني : الوصل بينه وبين ذاته، أي ان يعيد تقييم مرحلة من حياته تتركك فيها الأخطاء والمعاصي ليعيد ترتيب نفسه من جديد، ولأن النفس امّارةٌ بالسوء عليه ان يهذبها ويعوّدها على طاعة الله والابتعاد عن الفحشاء والمنكر ...
اما الاتجاه الثالث : ان يصل ما بينه وبين الناس، فان وصل بينه وبين نفسه وبينه وبين الله وبين وبين الناس، أصلح الله قلبه وجعله ممن تشمله رحمة الله ...
بقلم
ابوسهيل كروم
-------------------------
التواصل ....
لقد أمرنا الله سبحانه وتعالى بالتواصل الفرض والحسن
والتواصل هو عدم الانقطاع.
وليس التواصل لصلة الأرحام فقط بل هو اشمل من ذلك،
التواصل هو ان تقوم بالتواصل مع أصدقاء والدك بعد وفاته، ان تزورهم وتطمئن عنهم كما كان الوالد يفعل في حياته والتقرب منهم والسؤال عن صحتهم واحوالهم وقضاء حاجاتهم ان لزم الامر وكانت ظروفك الماديه تسمح بذلك، وحمل الهدايا لهم ....
والهدف من ذلك ليس القيمة الماديه لها بل القيمة المعنوية
ان اول اجر تكسبه هو الدعاء للوالد بالرحمة وما من صديق تتواصل معه إلا ويثني عليك وعلى خصالك الحميده وحسن تربيتك ...
اسأل الله ان نكون ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
ورمضان مبارك كل عام وانت بالف خير ...
بقلمي
تغريد الحاج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق