أحسست صوتكِ
في أُذني
ُيحدّثني
بصمتٍ يعذبني
بلهفٍ يخاطبُني
يُطيلُ سرد
حكاياتٍ طويلة
يُجيدُ العرضَ
في جملٍ قليلة
يُناديني بحروف الحنين
يُوقظني برفق ولين
يَهمس في أذني
كإنه صوت قيثارة
يطيل انتظاره
أستفيقُ
فلا أجد مَن أُخاطب
حتى صاحب الصوت غائب
أُلملمُ انفاسي الخانقة
واستجمعُ افكاراً
ما زالت بذهني عالقة
وأدرِكُ أن الصوت كانَ سراباً
وكلّ جميلٍ رحل وغابا
( هلا مصرية ) مشاركة شذرة
في أُذني
ُيحدّثني
بصمتٍ يعذبني
بلهفٍ يخاطبُني
يُطيلُ سرد
حكاياتٍ طويلة
يُجيدُ العرضَ
في جملٍ قليلة
يُناديني بحروف الحنين
يُوقظني برفق ولين
يَهمس في أذني
كإنه صوت قيثارة
يطيل انتظاره
أستفيقُ
فلا أجد مَن أُخاطب
حتى صاحب الصوت غائب
أُلملمُ انفاسي الخانقة
واستجمعُ افكاراً
ما زالت بذهني عالقة
وأدرِكُ أن الصوت كانَ سراباً
وكلّ جميلٍ رحل وغابا
( هلا مصرية ) مشاركة شذرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق