يقبلُ علينا عيد الفطر
المبارك
بعد سويعات قليله
يرحل رمضان في
غياب.
عام كامل ليعاودنا
بخيراته
يقبل العيد يحمل الفرحة
والسرور
والتهاني ومعايدة الاهل
والاحبةِ والاصدقاء.
فهل عيدنا مثلُ أعياد
الآخرين.؟
وطنٌ يرزح تحت الاحتلال
الاف الأسرى في السجون
الاف الجرحى الذين بترت
ايديهم او أجلهم
الاف من فقد النظر
الاف الأيتام. والارامل
الاف الثكالى والمحرومين
وطنٌ مجزأ مقسم بين
الداخل والضفة وقطاع غزه
وشعبٌ مشتت في مخيمات
البؤس ودول الاغتراب
يطل علينا العيد في ظل
ازمة عالمية من جائحة
هذا الوباء القاتل كوفيد19
حجرٌ. واقفالٌ ومنع تجول.
وخوفٌ من معانقة من نحب
من الأهل والاحبة.
خوف ممزوج بالشوق.
يطل علينا العيد. وسط
ازمة اقتصادية خانقة
ووسط محاولات العدو
ضم ما تبقى من الأراضي
في الضفة الغربية لدولة
الاحتلال.
ووسط محاولات العدو
تطبيق يهودية الدولة
بما يترتب على ذلك من
طرذ ما تبقى من اهلنا في
الداخل او ارغامهم على اعتناق
الفكر التلموذي الصهيوني
ووسط تضييق الخناق علينا
من العدو اللدود ترامب.
يطل علينا العيد. وسط كل هذا
المشهد الدرامي..
فكيف نستقبل العيد وهو
يحمل فرحتان. فرحة بعد
صيام شهر رمضان المبارك
وفرحة للصائم اكراما له.
ومن حقنا ان نعايد ونتبادل
التهاني والتبريكات. فهذا
حقٌ علينا.
يطل علينا العيد. والاطفال
يلعبون ويمرحون
فرحين بملابس العيد والمعايدات
من الكبار
لكنهم يدركون مدى الحزن في
قلوب الاهل.
ايها العيد. رفقا بنا. متى تطل
علينا ونخن في وطننا الخبيب
لا احتلال ولا جندٍ.
لا حواحز ولا آليات العدو
والقدس ترتدي حُلةّ العيد
متى.... أليس الصبح بقريب.
إلى كل اهلنا.......
في كل مكان
إلى عوائل الشهداء
إلى الأسرى والجرحى
وكل ايتام امتنا الغربيه
كا عام وانتم بالف خير
بقلم.
رئيس تحرير ملتقى
شذرات من ذهب
ابو سهيل كروم
المبارك
بعد سويعات قليله
يرحل رمضان في
غياب.
عام كامل ليعاودنا
بخيراته
يقبل العيد يحمل الفرحة
والسرور
والتهاني ومعايدة الاهل
والاحبةِ والاصدقاء.
فهل عيدنا مثلُ أعياد
الآخرين.؟
وطنٌ يرزح تحت الاحتلال
الاف الأسرى في السجون
الاف الجرحى الذين بترت
ايديهم او أجلهم
الاف من فقد النظر
الاف الأيتام. والارامل
الاف الثكالى والمحرومين
وطنٌ مجزأ مقسم بين
الداخل والضفة وقطاع غزه
وشعبٌ مشتت في مخيمات
البؤس ودول الاغتراب
يطل علينا العيد في ظل
ازمة عالمية من جائحة
هذا الوباء القاتل كوفيد19
حجرٌ. واقفالٌ ومنع تجول.
وخوفٌ من معانقة من نحب
من الأهل والاحبة.
خوف ممزوج بالشوق.
يطل علينا العيد. وسط
ازمة اقتصادية خانقة
ووسط محاولات العدو
ضم ما تبقى من الأراضي
في الضفة الغربية لدولة
الاحتلال.
ووسط محاولات العدو
تطبيق يهودية الدولة
بما يترتب على ذلك من
طرذ ما تبقى من اهلنا في
الداخل او ارغامهم على اعتناق
الفكر التلموذي الصهيوني
ووسط تضييق الخناق علينا
من العدو اللدود ترامب.
يطل علينا العيد. وسط كل هذا
المشهد الدرامي..
فكيف نستقبل العيد وهو
يحمل فرحتان. فرحة بعد
صيام شهر رمضان المبارك
وفرحة للصائم اكراما له.
ومن حقنا ان نعايد ونتبادل
التهاني والتبريكات. فهذا
حقٌ علينا.
يطل علينا العيد. والاطفال
يلعبون ويمرحون
فرحين بملابس العيد والمعايدات
من الكبار
لكنهم يدركون مدى الحزن في
قلوب الاهل.
ايها العيد. رفقا بنا. متى تطل
علينا ونخن في وطننا الخبيب
لا احتلال ولا جندٍ.
لا حواحز ولا آليات العدو
والقدس ترتدي حُلةّ العيد
متى.... أليس الصبح بقريب.
إلى كل اهلنا.......
في كل مكان
إلى عوائل الشهداء
إلى الأسرى والجرحى
وكل ايتام امتنا الغربيه
كا عام وانتم بالف خير
بقلم.
رئيس تحرير ملتقى
شذرات من ذهب
ابو سهيل كروم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق