الجمعة، 24 أغسطس 2018

رغم ما تمتلكه «الأمة العربية » من ثروات، فإنها أظهرت خطأ مزرياً فى توظيفها فى خدمة المواطن العربي

نحن نعلم حجم تلك الثروات، ونعلم كيف تم التصرف فيها، لكننا لا نعرف طريقاً لاستعادة ما تم نهبه، أو الاتفاق على طريقة لتوظيفها بما يخرج المواطن  من دوائر الفقر والعوز.

لا تجد تلك الشعوب الفقيرة فرصة لالتقاط أنفاسها ودائرة الفقر  آخذة فى التفاقم والاتساع.
والازدياد الواضح في نسبة البطالة والفقر في عالمنا العربي يجعلنا نتساءل
إلى متى تبقى ثرواتنا رهينة في ايد الغرب بسبب سياسات اقتصادية فاشلة
ويبقى السؤال دون إجابة
احمد فياض 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق