وطني ... ولكن
جُفونٌ تؤرق
عُيونٌ تُهان
وقلبٌ تمَلملَ بالعُنفوان
تدلّى وَقَد ملأَتَهُ الثّقوبُ
وسالَ الصَّديدُ مِنَ الأُقحوان
ورودٌ تُمَزَّق
وفراشاتٌ تدورُ
بنارٍ ...
تهِبُّ وَتَحرُق
وقلبي دُخان
سفينةٌ تَتأرجح
شِراعُها أشلاء
تدورُ قُربَ شاطئٍ
مياهُهُ دِماء
رُباَّنها شهداء
وفوقها أطفال
عُيونُهم رَجاء
كلوحِ زُجاجٍ محاهُ المطر
عُيونِهم ... أدمتني
قَهَرَتني ... عَذّبتني
فأمسكُ قلبي ...
ويكبَرُ رُعبي ...
وأسأل ربي ...
إلى متى وجعي ؟
بقلمي
( هلا مصرية )
جُفونٌ تؤرق
عُيونٌ تُهان
وقلبٌ تمَلملَ بالعُنفوان
تدلّى وَقَد ملأَتَهُ الثّقوبُ
وسالَ الصَّديدُ مِنَ الأُقحوان
ورودٌ تُمَزَّق
وفراشاتٌ تدورُ
بنارٍ ...
تهِبُّ وَتَحرُق
وقلبي دُخان
سفينةٌ تَتأرجح
شِراعُها أشلاء
تدورُ قُربَ شاطئٍ
مياهُهُ دِماء
رُباَّنها شهداء
وفوقها أطفال
عُيونُهم رَجاء
كلوحِ زُجاجٍ محاهُ المطر
عُيونِهم ... أدمتني
قَهَرَتني ... عَذّبتني
فأمسكُ قلبي ...
ويكبَرُ رُعبي ...
وأسأل ربي ...
إلى متى وجعي ؟
بقلمي
( هلا مصرية )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق