الثلاثاء، 28 أغسطس 2018

وملئت غصون القلب
وريقات خضراء
ٱزهر الفؤاد
وتراقصت نبضاته
ووصل لعنان السماء
خفقانه
لبي لي النداء
حين ناديته
ووضع كفيه بين
الٱرض والسماء
ليكون سند
حين يسقطني الزمان
هواجس عاشقة
لم ٱدركها
إلا حين قد ٱسقطني
من اعتبرته
سندا
وعلت ضحكات الزمان
حينما رٱني
اتقلب بين الرياح
لٱرض تسندني
ولا  تلك الي رفعت
لها رحمتني
بقلمي
 ايمان احمد 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق