بُعثت وفي يديك الحّقُّ في
أُمّةٍ أتتِ العُلى لما اتاها
فجمّعَ ما تفرّقَ من بينها
ووحّدَ ما تبعثر من هواها
وجاءَ بِعُروةٍ وُثقى كِتابا
لشعبٍ ضَلّ أزماناً وتاها
وعلّمهُ الشرائِعَ مِن حكيمٍ
تفنَّنَ في صِياغةِ مُحتواها
فيا كُنتَ في الدّهماءِ نجماً
وكنتَ النّورَ يهدي في سُراها
ويا من خصّكَ الباري صلاةً
وكُنتَ كَرحمةِ نَرجو.رِضاها
( هلا مصرية )
أُمّةٍ أتتِ العُلى لما اتاها
فجمّعَ ما تفرّقَ من بينها
ووحّدَ ما تبعثر من هواها
وجاءَ بِعُروةٍ وُثقى كِتابا
لشعبٍ ضَلّ أزماناً وتاها
وعلّمهُ الشرائِعَ مِن حكيمٍ
تفنَّنَ في صِياغةِ مُحتواها
فيا كُنتَ في الدّهماءِ نجماً
وكنتَ النّورَ يهدي في سُراها
ويا من خصّكَ الباري صلاةً
وكُنتَ كَرحمةِ نَرجو.رِضاها
( هلا مصرية )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق