الأربعاء، 29 أغسطس 2018

أسراب الطيور تقودها الريح نحو الحرية
الحرية الحقيقية ان تحلق اجنحتك بأمان في فضاء الوطن
متى و كيف يطلق سراحنا
متى ستداس تلك الجدران
التي تتغلظ يوما بعد يوم
من حقنا ان نحلق و لا احد يقيدنا
نريد الأيدي التي تساندنا
تخرجنا لكي نتنفس قليلا
متى تزهر الروح ان طال العذاب
متى ستزال اسلاك تجذرت حولنا
و يحمل المواطن الفلسطيني حقيبته متى شاء
كم هو جميل ان ننام و نصحى على أمل
لنغرد فوق ارض الوطن

بقلمي آسيا سليمان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق