الأحد، 26 أغسطس 2018
سﻻمي على من رماني عليﻻ
فمن بعد (راتي) تراني قتيﻻ
وفي موطني كلّ فكري وروحي
وفي مهجري ظلّ رسمي وكيﻻ
فﻻ تعجبوا من كﻻمي وقولي
ففي موطني كان حلمي جميﻻ
أحمد عمر العمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق