جرحٌ على الجرحِ ما أقساهُ من وجعٍ
غدرُ الزمانِ وطعنُ البعضِ يوجعه
تلكَ الندوبُ ستحكي بعضَ مافعلوا
كأنما القلبُ غارتْ فيه اضلعه
إذ أوجعوه مرارا بعد غربته
ليتركوا الحزن كالأعصار يقلعه
...سعيد إبراهيم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق