طفلةٌ أنا .. !
تُباهي الفرح
تُداعبُ فراشات حقلها ..
وتُغازلُ مدينةَ حُلمها
رقصاً مُتقنا ..
طفلةٌ أنا ..!
تُهدهدُ لربيع عُمرها
كما الدُمى ..
وتسقي زهرهُ
خجلاً و قُبلاً ..
ومُنى ..
وتَلقى يومهُ
بمبسمٍ من ثغرها ..
تفرشُ الأرض
رياحيناً و فُلاً ..
وتصنعُ من حروفها
طوقاً مُعتقا ..
وتملأ الروابي
شهداً من صداها ..
وغِنا ..
طفلةٌ كنتُ أنا ...
#حسناء
باريس
تُباهي الفرح
تُداعبُ فراشات حقلها ..
وتُغازلُ مدينةَ حُلمها
رقصاً مُتقنا ..
طفلةٌ أنا ..!
تُهدهدُ لربيع عُمرها
كما الدُمى ..
وتسقي زهرهُ
خجلاً و قُبلاً ..
ومُنى ..
وتَلقى يومهُ
بمبسمٍ من ثغرها ..
تفرشُ الأرض
رياحيناً و فُلاً ..
وتصنعُ من حروفها
طوقاً مُعتقا ..
وتملأ الروابي
شهداً من صداها ..
وغِنا ..
طفلةٌ كنتُ أنا ...
#حسناء
باريس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق