ربما هي نافذة تطل على
ذكرياتنا
أو تطل على كل أمانينا
أو ربما وقوف أمام
أرواحنا التي غابت
بين امانينا وذكرياتنا
وأحلاننا وحنيننا
إلى كل ما نشتهي
ونتمنى
ياعسر
كل النبضات لقد تسطرت آهاتنا و كل شهواتنا ولقائاتنا
أنيين
هاهي أنا هنا وأنت هناك تضيع طفولتنا
ونحن ننتظر أمومتنا
التي ستفجر
الوعد المنتظر
بقلمي
محمد زعيم قرقناوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق