استراحة محارب
بقلم ابورياح تل الزعتر
-------------------------------
هو يولد حين يحمل نعشاً على اكتاف الرفاق
حين يكفن بعلم ... حين تسمع روحه زغاريد الأمهات
وصوت أزيز الرصاص ... حين تصبح روحه كالنجم
في فلك السماء ... هو يولد بعد الشهاده
حين يعشق تراب الوطن وحين تناديه الارض يثور ليرويها
تحضنه بكل جنان ترتوي منه حباً وعشقاً، فيكتب في سجل الخلود
هكذا هو الشهيد وهكذا مرتبته في الفردوس الأعلى
هناك حيث الأنبياء والمرسلين والصديقين ..
انه الشهيد ...
هنا في تل الزعتر لم يكفن ولم يُحمل على الأكتاف
ولم تزغرد له الأمهات فأستقبلته الملائكه فرحين
أيتها الام الثكلى ... زغردي فهناك ابنك فرحاً بعرس الشهاده
🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸
الشبل الشهيد أحمد علي سالم
مواليد تل الزعتر عام 1962 من مدينة حيفا في فلسطين .
هو ابن الشهيد الزعتري الرمز علي سالم .
بعد سقوط تل الزعتر التحق بحركة فتح ضمن الفصيل الذي كان يقوده والده و كلفته القيادة مع فصيله بالدفاع عن محور الطبية - رأس النبع على خطوط التماس بين شطري بيروت الغربي و الشرقي .
بتاريخ 29/10/1976 كان أحد أفراد مجموعة كلفت بأقتحام بناية على هذا المحور فيها موقع للقوات الانعزالية مما أدى إلى استشهاده في هذه العملية مع الشهيد كرم مطر و لم يتمكن باقي أفراد المجموعة من سحب جثته .
هناك رواية تفيد انه تم التنكيل بجثته بعد أن تم وضعها في برميل بنزين و احراقها.
المجد و الخلود للشهداء الأبرار
بقلم ابورياح تل الزعتر
-------------------------------
هو يولد حين يحمل نعشاً على اكتاف الرفاق
حين يكفن بعلم ... حين تسمع روحه زغاريد الأمهات
وصوت أزيز الرصاص ... حين تصبح روحه كالنجم
في فلك السماء ... هو يولد بعد الشهاده
حين يعشق تراب الوطن وحين تناديه الارض يثور ليرويها
تحضنه بكل جنان ترتوي منه حباً وعشقاً، فيكتب في سجل الخلود
هكذا هو الشهيد وهكذا مرتبته في الفردوس الأعلى
هناك حيث الأنبياء والمرسلين والصديقين ..
انه الشهيد ...
هنا في تل الزعتر لم يكفن ولم يُحمل على الأكتاف
ولم تزغرد له الأمهات فأستقبلته الملائكه فرحين
أيتها الام الثكلى ... زغردي فهناك ابنك فرحاً بعرس الشهاده
🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸
الشبل الشهيد أحمد علي سالم
مواليد تل الزعتر عام 1962 من مدينة حيفا في فلسطين .
هو ابن الشهيد الزعتري الرمز علي سالم .
بعد سقوط تل الزعتر التحق بحركة فتح ضمن الفصيل الذي كان يقوده والده و كلفته القيادة مع فصيله بالدفاع عن محور الطبية - رأس النبع على خطوط التماس بين شطري بيروت الغربي و الشرقي .
بتاريخ 29/10/1976 كان أحد أفراد مجموعة كلفت بأقتحام بناية على هذا المحور فيها موقع للقوات الانعزالية مما أدى إلى استشهاده في هذه العملية مع الشهيد كرم مطر و لم يتمكن باقي أفراد المجموعة من سحب جثته .
هناك رواية تفيد انه تم التنكيل بجثته بعد أن تم وضعها في برميل بنزين و احراقها.
المجد و الخلود للشهداء الأبرار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق