................. شَذَراتٌ شِعرِيَّةٌ ..................
.....
الشاعر ..... ....... محمد عبد القادر زعرورة ....
أَنا مِن هذهِ الأرضِ لن أُغادِرَها فَإِنَّ هَواها في دَمي يَجري وَمِنها الشَّمسُ تُشرِقُ في حَياتي وَفَوقَ تُرابِها يَبزُغُ فَجري وَحَبيبَتي سارَت عليها حَافِيَةً وَأنا أَمرَحُ وَوراءَها أَجري هذا التُّرابُ تُرابُنا لَيسَ التُّرابُ لِلغُرَباءِ مُطلَقَاً وَلَيسَ لِلعِبري هذا التُّرابُ قَد جُبِلتُ بِهِ فَهُوَ كِتابي وَعِندَ الكِتابَةِ حِبري ................ ..... الشاعر ...... ...... محمد عبد القادر زعرورة ....
الشاعر ..... ....... محمد عبد القادر زعرورة ....
أَنا مِن هذهِ الأرضِ لن أُغادِرَها فَإِنَّ هَواها في دَمي يَجري وَمِنها الشَّمسُ تُشرِقُ في حَياتي وَفَوقَ تُرابِها يَبزُغُ فَجري وَحَبيبَتي سارَت عليها حَافِيَةً وَأنا أَمرَحُ وَوراءَها أَجري هذا التُّرابُ تُرابُنا لَيسَ التُّرابُ لِلغُرَباءِ مُطلَقَاً وَلَيسَ لِلعِبري هذا التُّرابُ قَد جُبِلتُ بِهِ فَهُوَ كِتابي وَعِندَ الكِتابَةِ حِبري ................ ..... الشاعر ...... ...... محمد عبد القادر زعرورة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق