استراحة محارب
بقلم ابو رياح تل الزعتر
--------------------------
الشهيد صبحي سليمان عراقي
( ادهم الشرقاوي )
مواليد تل الزعتر عام 1956 من عرب الرمل / حيفا . التحق بحركة فتح في بداية عام 1969 في معسكر الهامة في سوريا ثم خدم في السبع بحرات و معسكر حمورية بعدها انتقل مع قوات فتح إلى منطقة العرقوب في جنوب لبنان . منها انطلق ليشارك في تنفيذ عدد من العمليات الفدائية ضد القوات الصهيونية في فلسطين .
شارك في الدفاع عن الثورة في حرب الأيام الأربعة عام 1972 التي شنتها القوات الصهيونية على مواقع الثورة في جنوب لبنان و قد اصيب بيده اليسرى و أدت الاصابة إلى شبه شلل بيده بعدها عاد إلى المخيم و شارك في حرب ايار عام 1973 ، بعد ذلك انتقل إلى بيروت الغربية و التحق بقوات ال 17 و بقي حتى الحصار الاخير للمخيم في حزيران عام 1976 حيث دخل إلى المخيم بعد حوالي اسبوعين من بدء الهجوم الأخير عن طريق الجبل ضمن مجموعة الشهيد محمد شحادة.
دافع عن المخيم في عدة محاور و مواقع و بقي صامدا و مدافعا عن اهله حتى اليوم الأخير لصمود المخيم و انسحب مع شقيقه الشهيد محمود ضمن مجموعة الشهيد مصطفى عراقي عن طريق الجبل و لكن للاسف لم يصل الى منطقة الأمان في الجبل حيث مواقع الثورة.
المجد و الخلود للشهداء الأبرار
بقلم ابو رياح تل الزعتر
--------------------------
الشهيد صبحي سليمان عراقي
( ادهم الشرقاوي )
مواليد تل الزعتر عام 1956 من عرب الرمل / حيفا . التحق بحركة فتح في بداية عام 1969 في معسكر الهامة في سوريا ثم خدم في السبع بحرات و معسكر حمورية بعدها انتقل مع قوات فتح إلى منطقة العرقوب في جنوب لبنان . منها انطلق ليشارك في تنفيذ عدد من العمليات الفدائية ضد القوات الصهيونية في فلسطين .
شارك في الدفاع عن الثورة في حرب الأيام الأربعة عام 1972 التي شنتها القوات الصهيونية على مواقع الثورة في جنوب لبنان و قد اصيب بيده اليسرى و أدت الاصابة إلى شبه شلل بيده بعدها عاد إلى المخيم و شارك في حرب ايار عام 1973 ، بعد ذلك انتقل إلى بيروت الغربية و التحق بقوات ال 17 و بقي حتى الحصار الاخير للمخيم في حزيران عام 1976 حيث دخل إلى المخيم بعد حوالي اسبوعين من بدء الهجوم الأخير عن طريق الجبل ضمن مجموعة الشهيد محمد شحادة.
دافع عن المخيم في عدة محاور و مواقع و بقي صامدا و مدافعا عن اهله حتى اليوم الأخير لصمود المخيم و انسحب مع شقيقه الشهيد محمود ضمن مجموعة الشهيد مصطفى عراقي عن طريق الجبل و لكن للاسف لم يصل الى منطقة الأمان في الجبل حيث مواقع الثورة.
المجد و الخلود للشهداء الأبرار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق